lundi 21 mars 2011

انا وزوجتي عند الطبيب

ذهبت انا وزوجتي الى طبيب النسائية لنعرف سبب الالم الذي يصيب كس زوجتي عندما انيكها وكانت العيادة لا يوجد فيها مرضى ودخلنا مباشرة عند الطبيب وشرحنا له الحالة فقال لزوجتي تفضلي اشلحي خلف الستارة هنا ارتبك قليلا وقلت في نفسي هذا طبيب وهذا عمله وذهبت زوجتي خلف الستارة وشلحت بنطالها وكانت زوجتي ممتلئة الجسم
وزنها حوالي 75كغ وطولها حولي 175سم بيضاء الون وبزازها قياس 95 ورائعين المهم دخل الطبيب عليها وانا كنت اقف بالخارج فسمعته يقول لها تفضلي على كرس الفحص فقتربت منهم وقال لي ما في مشكلة اذا ضليت واقف برا قلتلو انا معليش رح وقف هون وجلست زوجتي على الكرسي مسك برجليا وبعدن عن بعض وهن كس مرتي
كلو بين وكانت مرتي حلقيتو عالاخر وبدأ يفتح كسها ويسكرو وحط صباعو وحط اداة ويشيلها فنظرت الى وجه مرتي هو حاطط اصبعو بكسها وكناها تنتاك تعض عشفايفة وتتأوه بصوت منخفض انا وقف زبي عالمنظر والطبيب عرفها انو امحن كسها فبدأ يدخل اصبه اكثر في كسها وفعلا لا ادري ماذا حصل لي اقتربت من مرتي وضحكت لها
وهنا بلش الطبيب يزيد بسرعة اصبعو واصبحت تأوهات مرتي مسموعة وتقول< آآه ه ه شوي شوي آه آه آه > وبدأت تتحسس قضيبي فوجدته منتفخ فضحكت وكان الطبيب يراقبنا فكتشف انو كلشي تمام وقال لمرتي أشلحي البلوزة وأنا بدي شوف اذا في حدا بالعيادة وراجع وبلفعل شلحت البلوزة قلت لها< شو امحنت عالى اصبعو
صارت تضحك بكل وقاحة وقالت ليش هيك زبك منفوخ وبلشت تلعبلي بزبي وبها الوقت رجع الطبيب وشافها بتلعب بأيري وقال بلباقة <اذا بدكم اطلع لبرة > قلتلو مافي داعي معلش وبدأت مرتي تهيجني وتلعب بزبي وماشفتها الا مطلعة ايري من البنطلون وبلشت تمص فيه امام الطبيب فقترب الطبيب وبلش يلعب ببزاز مرتي الحميانة فمدت أدا
على زبو صارت تلعب فيه وشلح الطبيب بنطلونو وبين زبو ضخم وكبير جدا وقالت مرتي القحبة شو هدا ما باين عليك معك هيك اير وبدأت تمص بأيرو ونسيت زبي مع انو زبي كمان كبير بس لأنوشافت ايرجديد عليها فبتعدت عنها قليلا وبدأت اشاهد مرتي كيف بترضعلو ايرو اخذ الى السرير وقلي< بدي نيك مرتك معلش > فقلت له اسألها الها فقالتو بدي جرب ايرك
لأنو عجبني يلا نيكني وبدأ بأدخل زبو بكسها وبلش ينيكها بعنف وصارت تتأوه وتقول  نيكني اقوى نيكني بزبك الحلو آه آه آآآه ه ه > وقلتلي <حبيبي شورأيك بمرتك هي تنتاك قدامك  فقتربت منها
وحطيت ايري بتمها وقلت مص ايري احسن ماعبتحكي قالت من زمان بحب تنين ينيكوني مع بعض واحد من تمي واحدمن كسي وبدأت تمص بأيري والطبيب ينيك فها وبعد عشر دقائق نزلت ماء شهوت الطبيب بكس مرتي قالتلي قوم اجا دورك تنيكني وبالفعل حطيت ايري بكسها كان مبلل من ماء الطبيب قلت شو كسك عاصرو ايرو قالت حبيبي
هو حمي على كس مرتك وملى حليب وفي هذه الحظة جائت ماء شهوتي فهمست بأذني وقالت حبيبي عجبني اير الطبيب رح نعملو زيارة ثانية لأنوا مافحصني كويس

انا وزوجتى وحماتى

السلام عليكم انا سنى 41سنةمتزوج وعند ولدكنت متزوج من دكتورةبالقوات المسلحةوايضنحماتى راتب بالقوات المسلحةكنت اعيشى انا وزوجتى ببيت صغيرة وكانت السعدة تملاء قلوبنا وفى يوم مرضى حماىمرضى خطير ودخالة المستشفى وتم عمل لة كذا عمليةوبحكم انى راجل العائلة بعدة كنت جالس معة فى المستشفى ويضا المبيت وكنت ايم نبيت
انا وحماتى معة وكانت تنام فترة وانا انام فترة وكانت تنام بالقميص الدخالىوكن نقفل الغرفة من الدخال واقول الحقيقى كنت طول اليلى انظر الى صدرة وجسمة وهى نايمى الصدر الجميل والساقين الجميلةوكانت تصحى من النوم وتدخول الحمام وتخرج شبة عاريةوجلسنا على هذا الحال 6 شهور وقدتوفى حمى وبدات الحكية جلسنا فى البيت الكبير وبعنا البيت الصغير واصبحات انا راجال العائلةكنت دمن اجلس جور حماتى وامسك ايدة واقول لية ربنا يخليكى لينا واحنا ملناشى غيرك وكانت زوجتى
تنزل للعامل بدرى وكنت انا ادخول انا وانزل الى عمالى الساعة10 فكنت حماتىتدخو تعامل لية كوب شاى وتقول اشرب دية وانا ادخول انام شوية كنت اشرب الشاى واحسى بانى لا ارى شاء كنت اول الامر اقول بانى كنت عايزى انام كنت كل مرة اصح من النوم اجدنفسى نايم عريان وحماتى بجورى عارية اوجدلبن كتير على جسمى فاترى اصحى بسرعة وادخول الحمام وهى تكونذهبت الى وفى يوم لم اشرب الشاى كى اعرف ما يتم غرفتة وتام هذا الوضع تم كثيرا وفى يوم لم اشرب الشاى لانى
اصبحات لا ادرى شاءفاذى اتى وتجلس بجورى وحضنتى اقوى وكنت تجلسعلى الارضى وتسحبنى علية وحقى فتحت عينى وضمطة الى صدرى اقوى فقلات انت عارف انك بتعامل اية لم اتكلام سوى انا اخذاتة ودخلات بية غرفتة ونامت وهى نامت فوقى وكانت تلحس صدرى اقوى وانا كنت سعيد اقوى وهى بتلح زبرى وجلسات فوق زوبروكانت سعيدة اقوى ونامت فوقة ودخات زبرى فى كسة وحقبقى كنت بنكى بغرزة شديدةوكانت تقول لية من الان وانا الشرموطة بتعتك تطلبين اى واقتانا وجسمى ملك
ونزلات الى عمل ولما حضرات لم اجدة تجلس فى الصال مثل كل يوم ودخات غرفتة ولاول مرة ادخول بدون ان استاذن فكانت نايمعارية وقلات حبيبى انت عارف باى لم اقوم من ساعات لم نزلات قولات لية الف سلامة ودخلات غرفتى وكانت زوجتى فى المطبخ اول لمل دخات قالات لية ما اليوم تعبانة اقوى وانا عندى نبتشى ولازم اكلك ونزال الى المستشفى
فقلات لية انا عندى شغال اليوم ولازم انزال انا كمان قلات لية علشان خطرىفقلات لية والولد قلاتلى حخدة معىوتغدات واقمت من السفر لاقول لحماتى تعالى قولى معنا قلات مشى قدرة ونزلات مراى هى وابنى الى المستشفى ووصلاتة للعرية وعندما رجعت لاقيت حماتى نايمة فى غرتى انا وزوجتى عارية وقلات لية تعال نكنى انا عايزى اتنك منك
جلسات امص صدرة والحس لية حلامتى بزة وفتحت كسة واعدى الحس لية كسة اقوى وهى بتقول الحس اقوى انا بحب كدة اقوى انتى من اليوم تلحسىكسى وانا امص زبرك وانت تقول يامتنكة وان اقوك يعشقىتعال ياجوزى يا عشقى يامتنك نكنىانا بحبك اقوى اقوى النيك معك اجمل حاجة ونكتة مرتين وهى سعيد جداومن هذا اليوم كل يوم
انا وهى مرة فى سرير ومرة فى سريرة وحقيقى كنت فى اليل بعد لما انكى مراى وتنام كنت اجدة جلسة فى الصال وكانت تجلس بقميص النوم فقط كانت تسحبنى الى الارضى وتجلسى على زبرى ودخالوة فى كسة وكات تقول انا المتنك بتعتك بس انا مشى ع ايزك تنك البيت ديةانا بس من هذا اليوم انكى زوجتى طول اليل وانكى حماتى طول النهار

كانت عذراء

حدثني صديقي بعد يومين من زواجه انه سيطلق زوجته فاستغربت واردت معرفة السبب على أمل الصلح بينهما فاخذني لمنزله وهو عبارة عن قسم من منزل أهله الذين سافروا لمدينة أخرى حتى يقضي هو اسبوع عسل مع زوجته بكامل المنزل وهناك تعرفت على زوجته ذات الثمانيةعشر عاما
وكانت جميلة جدا بطول 170 سم وخصر رقيق وصدر منتصب وشعر أسود لامع وعينان شهل واسعة ووجه طفح جبلي وذات سحنة سمراء برونزية وطلب صديقي من اخته المقيمة معه بالمنزل اعداد كاس من مشروب انكليزي احضرته معي كهدية زفاف نوع ويسكي مع الثلج والصودا وعندما دخلت اخته للغرفة ومعها الكؤوس كانت ترتدي بنطال جينز ملتصق بجسمهاالممتلىء وكان طولها لا يتجاوز ال 155سم ولكن خلفيتها ممتلئة
وجلسنا لمعرفة سبب الخلاف بين الزوجين ففهمت بأنه يتهم زوجته بأنها غير عذراء وطلبت منه محادثة اخته على انفراد بحجة التاكد مما يقولباعتبار ان النساء تكن اسرارها للنساء واشترطت عليه الجلوس مع اخبت أن أغرز ته على انفراد فترك لنا الغرفة واغلق بابها خلفه فجلست بجانبها وبدأت اقترب منها ووضعت يدي على فخذها لممتلىء وقبلتها وهي خجلة وخائفة من دخول صديقي فجأة علينا وطمنتها بأني ارسلته لزوجته فبدأت اهيجها
من صدرها المتكور الكبير فارتخت واهتاجت وخلعت قميصها وكانت دون سوتيان وفككت ازرار قميصي واحتضنتهاونزعت بنطالها المطاطي الجينز وكانت بدون كيلوت وجعلت امرر أصابعي على فخذيها وكسها وأمصمص صدرها حتى جلست على فخذي بعد أن خلعت بنطالي وطلبت أن أغرز عضوي في احشاء كسها وعمت حينها بانها ليست عذراء وبدات أمرج وهي تقفز بصمت على عضوي حتى انهارت واخسست بمائها الدافق يختلط
مع مائي الدافىء وجلسنا بعدها لسؤالي لها عن سبب خلاف اخوها مع زوجته فقالت لي بأن اخوها لم يستطع للآن أن يدخل عضوه في كس زوجته وهو يعصب ويخرج من الغرفة وهي اخته تراقبه من ثقب الباب وقالت انها تحس بعذاب زوجة اخيها فناديت صديقي واخبرته ان تجلس زوجته معنا وطلبت من اخته
أن تحكي للزوجة ما كان بيننا فدخلت الزوجة لغرفتنا وكانت تلبس روب طويل ابيض يكاد يكون شفافا فطلبت من صديقي معانقة زوجته فاستحى وخجل وقلت له أنا اعرف انك لم تمارس الجنس قبل زواجك وهناك أمور يجب ان تتعلمها ولا تستحي مني ولا تخرب بيتي وتخسر هذا الجمال الرائع وسكبت اربعة كؤوس
من الويسكي وطلبت منهم جميعا الوقوف واختساء الويسكي لمرتين فزهزه الجميع ووضعت يد صديقي على طيز زوجته وكنت اضع يدي على رقبتها من الخلف وافرك وافرك حتى ترنحت وقبلت زوجها واخذت اجمعهما واقفين واضعايدي على طيز اخت صديق وهي تقبلني ومن ثم طلبت من زوجته ان تنزل سروال صديقي
وتمص عضوه حتى ينتصب وأثناء ذلك كنت ارفع روبها وادعك كسها فخلعت ثيابها وجلست على عضوي وهي تمص عضو زوجها بعد ان عصبت اخته عيناه وخلعنا له ثيابه
فنتصب عضوه مع تعالي صوت زوجته عندما خرق عضوي كسها ونفر الدم منها فكانت عذراء وطلبت من صديقي أن تقوده زوجته للدوش وهو معصوب العينيين وتابعت مع اخته الممحونة بالظهر الثالث واستمرت زياراتي لصديقي لمدة اسبوع وهو يشكرني لني علمته اصول الزواج وهو يستمتع معصوب العينيين

dimanche 6 mars 2011

خياط للسيدات

فى احدى محافظات بصعيد مصر كان عمى فتحى خياط للسيدات راجل كبير ولابس نظاره كعر كبايه ( ذى ما بنقول فى مصر يعنى نظره شيش بيش ) وكان بجوار منزلنا وانا كنت عنده باشتغل فى الاجازات الصيفيه يعنى هات دى ودى دى الى ان ينتهى اليوم واقبض سته جنيهات احس من ما فيش وكانت احلى ست تدخل عند عمى فتحى وياخذ مقاساتها بكل ادب حقيقى راجل كان مراعى لقمه عيشه والاحسن من كده كنت بوصل الطلبات للمنازل واخد بكشيش الى ان بتيت باتدريخ اخد انا المقاسات واتعلمت الشغله كويس جدا استاذ يعنى وكانت روحى مرحه كتير مع الكل وكسبت الجو من عمى فتحى بس فى الاخر عامل فقط الى درجه كانت بعض السيدات اكون انا بالطلب فاهم شغلى ومؤدب واخر حاجه كنت افكر فيها الجنس حتى جائت وحده جميله جدا للمحل وكانت تكبرنى بحوالى عشرة سنوات واخذت المقاسات لكن هذه المره يدى ارتعشت جدا لدرجة انها لاحظت ذلك عليا وذهبت ثم بعد ذلك حضرت الى المحل تانى وكان عمى فتحى فى المنزل وسألتنى عن عمى فتحى فقلت انه بالمنزل ساعه ويجى قالت لا انا مشغوله ودى فيه غلط حصل فى المقاسات ولازم اقيس تانى فقمت بعمل المقاسات ولكن فرق كبير لما كان عمى فتحى بالمحل غير لما كان غير موجود هذه المره وما ان لمست جسمها واذ بى لااسطتيع ان اكمل شى اخذتنى الرعشه بشكل واضح فسالتنى مالك قلت ولا حاجه اصلى تعبان شويه فقالتلى من ايه فقلت مش عارف قالت طيب كمل قلت حاضر وهى تعرف جيدا انى انا تعبان من جسمها لانه كان خطير جدا واثناء المقاسات واذ بيدى تتلامس مع صدرها وهى تحاول ذلك ايضا فكانت تتلذذ بهذه الملامسا الرقيقه حتى ان تركتها وذهبت الى ثلاجه بالمحل اشرب منها ماء لعل هذه اللحظات تمر ولكنها كانت رهيبه فانا مشتاق جدا ان اعيد ذلك ولكنى اخشى من ان تشكينى الى عمى فتحى واذبها صرخت بى وقالت خلصنى يلا كمل الا بداته فقلت حاضر ولكن حمره الخجل ياخذنى فقالت لى انت اول مره تشتغل هنا فقلت لالالا انا بقالى فتره طويله فقالت لى امال مالك ملبوخ ليه قلت مش عارف قالت انا عارف انت مجوز قلت لا علشان كدتعبان واثناء الحديث الين قطع الحديث دخول عمى فتحى الحمد الله انا كنت محترم جدا معها وفوجئت بعمى فتحى بيقولها انا اسف ( يادكتوره ) اتاخرت عليكى قلت لا ابدا انا بصرحه استغربت هل هى دكتره فعلا ولا عمى فتحى بيجملها المهم خلص عمى فتحى طلباتها وقالت لو اتأخرت ابعتهم مع العامل قال عمى فتحى حاضر مع السلامه ومشيت علطول حب الفضول قاتلنى ياعمى فتحى هى دى دكتوره قالى ايوه يابنى دى اخت فلان الفلانى راجل مسئول كبير قلت فى نفسى الحمد الله كنت هعق الدنيا وجائت الساعة العاشره ليلا ولازم نقفل المحل ولازم اروح اودى الحاجه دى ليه ولكن الحذ كل الحذر الوضع اختلف الخوف جميل وانا لا احب المشاكل وذهبت عندها بالمنزل وخرت الدكتوره من شباك البلكونه وقالتلى اتفضل اطلع حاضر فدخلت وطلعت على السلم مخلاص الوضع اختلف فتحت الباب واعطيتها الملابس ونازل بدون حتى ما اانتظر بكشيش ما انا اخذت البكشيش من لمسة صدرها عن عمد وهى بالمحل وفوجئيت انها قالت انتظر رايح فين تعال ادخل فهى كانت فاهمه الوضع احسن منى الف مره كررت كلامها ادخل وانتظر لما اقيس مش يمكن يكون عايز شغل تانى جلست انا كلى حيره من امرها وفعلا الا قريته لقيته لبست وخرجت امامى وهى لبسه وقالت ايه رائيك وانا كلمعتاد جميل رائع بس ولم انطق بكلمه اخرى فقالت لا دى واسع جدا من الناحيه دى تعاله شوف هى قالت تعال شوف وانا اتصمرت مكانى وبصوت عالى الله يخفى صوتها قالت تعال هنا وامسك انت هتعمل ذى ما عملت فى المحل ايه البخه بتاعتك دى انا خايف وعايز امشى وهى مصممه انى امسك تحت باطها وحول صدراها واسفل افخاذها وفى نفس الوقت سخنت جدا العقل بيفكر فى شى والشهوه فى شى تانى خالص فقلتلها تعالى غدا للمحل وعمى فتحى يظبطه على كيفك قالت لا انا مش فاضيه اتصرف وهممت ومدت يدى وكلى رعب وخوف من نفسى اولا فهى قمه من الجمال والجسم المنكان الرهيب اعمل ايه وهى بدات تتعمد ان اضغط عليها وكل ما اجى اسيب تقول لا انتظر حتى ان سالتها عن باقى افراد الاسره قالت كلهم خرجوا هو سوال هو سوال غلث ولكنه اراحنى نفسيا وناسيت كل ماخاه او تناست نفسى بداخلى ومددت يدى عليها ولكنها بعنفوان ويدى تعرف مكان الاحاسيس والمناطق المؤثره جيدا واذ بها تقول لى الوضع مختلف معاك تماما الا مايشوفك فى المحل من ادب ما يشوفك هنا وانت فى منتهى قلة الادب كمل اللى بداته فقلتلها دى حسب راحتك انتى اولا الزبون دائما على حق واما لحظات وسمعت انفاسها والتهبت شهوتها بداخلها وانا مازلت ازيد من احتكاكى لها من الامام تاره ومن الخلف تارة اخرى حتى اننى احتطنتها من الخلف زكان نوع القماش رقيق جدا لانه بتاع سهره ولكن يبدا انها حبت تجرب السهره الاول معايا واما ان ذبى كان منتصبا بشل رهيب وكاد يمزق ذلك الفستان الرائع وهى كبدر فى دوانها وحينما اخذت انفسها قالت لى وبكل هدوء ممنك تبوسنى واثناء البوس كانت تنطق بكل حواسها وهى عجيبه طريه ثم بعد ذلك مدت يدى على صدرتها ولكن هذه المره ليس للاخذ المقاس بل لاخذ ما بداخلهم من احمراروبياض فى نفس الوقت حتى انها سقطت على اقرب كرسى موجود وانا كنت اسرع خلفها لكى لا اعطيها فرصه من اجل ان اكمل ما بدائته وفاجا نظرت الى الساعه على الحائط وقالت خلاص كفايه كده علشان الاهل كلهم على وصول فقولت لها ممكن توصلينى لحد الباب الخارجى لحسن حد يفتح ويقول كنت باعمل اه جوه خالص قالت مش قادره اقف على رجلى اذهب بسرعه وفعلا ذهبت وانا نازل على السلالم كانوا هما صعدين عليها فقلت الحمد الله تمت على خير وسوف اكمل ما حدث من تطورات بعد كده لاننا بقينا اصحاب ولكن ،،،،،،،،،

Sans clés

Après plusieurs heures j’arrive enfin dans ma résidence secondaire. Il s’agit d’une fermette du midi, un mas ( prononcer mass). C’est un voisin qui surveille de loin les lieux. La réciproque est vrai quand il part, c’est moi qui surveille. Je n’ai pas grand-chose à faire, d’autant plus que cette année il a oublié de me donner les clés. Je compte passer un mois tranquille, sans les ennuis de la ville et sans surtout les filles que je connais. Il faut que je me repose coté baise. Là je suis tranquille, personne ne viendra m’y chercher. Les « ennuis » commencent deux jours après mon arrivée. Je suis tranquillement à l’ombre, devant ma porte avec un bon bouquin quand arrive une jeune femme, dans les 25 ans, brune et semble-t-il pas mal faite.
- Bonjour monsieur, je suis la fille de votre voisin. Je l’avais averti que je venais passer quelques jours de repos et j’ai beau frapper, personne n’ouvre.
- Je sais, normalement il me laisse les clés et là, je suis comme vous je ne peux pas entrer. Il ne m’a même pas parlé de vous.
- Je suis ennuyée, je ne sais où aller.
Je réfléchis un instant:
- Ecoutez, si c’est pour quelques jours, je peux vous proposer de rester chez moi. J’ai de la place, une piscine, je suis seul.
Elle aussi réfléchit un moment puis accepte.
Tant mieux elle me tiendra compagnie. J’espère seulement une chose, quelle ne soit pas une obsédée du sexe pour me changer.
Je lui montre sa chambre, en face de la mienne : elle donne sur l’arrière, vers le parc où se trouve la piscine avec un accès direct. Elle est satisfaite quand je lui dit que je reste un mois, c’était la durée prévue de son séjour. Je l’aide à sortir les bagages de sa voiture,: il ne lui reste plus qu’à faire son petit ménage.
J’ai oublié une bricole : le frigo ne contient que peu de bouffe. Je tape à sa porte, elle ouvre avec méfiance :
- Je vais faire des courses, si vous aimez un aliment particulièrement dites moi le.
- Je ne suis pas difficile, ce que vous prendrez ira bien.
Tant mieux, je reviens ½ heure plus tard avec ce qu’il faut pour une bonne semaine. Je range tout et me demande où elle est passée. Comme je n’en sais rien, je me met à poil pour aller me baigner : à quoi bon mettre un maillot quand on est seul à des kilomètres. Je vais en baguenaudant mais quand j’arrive à la piscine, elle est là avec un mini maillot. Heureusement qu’elle ne me voit pas immédiatement, j’ai le temps de mettre ma serviette autour des hanches.
Je pense qu’elle n’a rien vu.
- Ne vous cachez pas, je viens de voir votre matériel, il est à ma convenance.
- Mais je n’ai rien fait.
- Si, vous êtes nu et ma foi bien muni. Si vous voulez de moi, je suis à vous où et quand vous voudrez et là où vous voudrez.
Elle sort de l’eau : je vois son corps pas mal foutu. Mis à part un grain de beauté sur la fesse, le reste me semble parfait. Dire que j’étais venu là pour ne pas baiser. Je ne fais rien, en tout cas, pour l’attirer. Elle semble bien attirée par la serviette, elle s’approche et d’un coup sec la fait tomber. Toute ma quincaillerie est en vue.
- Ce n’est pas juste je me force à porter ce maillot, alors que vous êtes nu.
Elle n’obéit qu’à son instinct, je suis à l’aise elle veut l’être aussi. Sans pudeur elle enlève le peu qu’elle porte et je la vois nue. Je ne m’en plains pas du tout : Elle est sexy. Je la vois approcher sa main de mon petit bâton pour le moment, elle me prend à pleine main, serre ma bite y tire dessus et enfin me fait bander. Il semble qu’elle soit contente de son exploit, faire bander un homme, c’est très difficile pour la main d’une femme……. Je ne veux pas lui laisser l’initiative de faire forcément ce qu’elle veut. Je prend sa main pour l’embrasser sur la paume. Je lui lèche la main. Je l’attire vers moi pour l’enlacer et l’embrasser. Sa bouche me parait fraiche et sa langue est agile dans ma bouche. Je n’ai pas affaire à une débutante. Je ne la lâche plus et je l’emmène avec moi dans l’eau. C’est là que j’ai décidé de la baiser. Nous sommes là où l’eau est la moins haute. Je suis contre son dos, je peux lui caresser les seins comme j’aime, je les soupèse avant de les caresser et d’énerver les tétons avec une simple caresse d’un seul doigt. Elle pose sa tête sur mon épaule pendant que je descend vers sa cage à plaisir.
Je bande toujours et ma pine se trouve prisonnière de sa raie des fesses. Elle sait bien remuer son bassin pour me donner du plaisir. Moi je sais que je vais lui en donner en mettant ma main sur son bouton. Un clitoris plus grand que les autres : elle ne doit pas avoir de mal à se masturber. J’ai passé ma main sur son pelage avant d’arriver là où j’aime. Je caresse son clitoris comme une petite bite, elle commence à gémir. J’ai deux main, la seconde va se perdre dans son trou. Je cherche l’endroit où toutes les femmes éprouvent du plaisir, je le trouve facilement. Je m’attendais à une réaction, mais pas celle là : elle gémit, c’est normal, elle se trémousse, c’est normal. Par contre elle bouge d’avant en arrière sans arrêt et murmure des mots sans suite :
- Non, ne veux pas. Oui encore. Non je vais jouir. Oui, oui, encore, mets moi ton doigt. Non ne me fait pas jouir. Oui, encore………..
Ces mots n’ont aucun rapport avec la réalité : elle jouit sans arrêt pendant que je la caresse à cet endroit. Quand je sors mon doigt il est gluant de cyprine. Je la tourne vers moi, son visage est décomposé, elle a trop jouit et pourtant elle en redemande. Je sens ses seins durs comme de la pierre contre moi. Elle me prend par le cou, s’élève vers moi pour m’embrasser et surtout pour mettre toute sa fente à hauteur de ma queue. Elle passe ses jambes sur mes hanches les serrent comme il faut pour ne plus en bouger. Elle prend ma bite dans sa main, vérifie que je bande et se la met dans sa gaine. Je l’ai branlée, elle me le rend à sa façon. J’avoue que je me laisse faire, conquis par ses allers et venues. Elle baise très bien, alors que je m’attendais à une fille chaude sans plus. Elle me murmure des insanités :
- Ta queue est comme celle d’un gros chien qui la met à sa chienne, j’aime baiser avec toi, je suis ta pute, tu vas me défoncer, j’aime quand on me la met au fond, encore plus au fond. Il faut que te sache que j’ai un cul qui aime les bites aussi. Je vais m’enculer.
Le plus fort est qu’elle joint le geste à la parole, elle fait sortir ma bite pour se la mettre toute seule sur l’anus, avant de la faire entre sans difficulté dans son cul. C’est vrai elle doit bien aimer se faire sodomiser. J’aimerai l’enculer sur un lit pendant qu’elle se branle. Ce doit être merveilleux pour elle.
- Si tu veux tout à l’heure je t’enculerai et tu te branleras.
- Oui, c’est-ce que je préfère, même si j’aime bien avoir deux bites, une devant et l’autre derrière.
- Tu aimes les filles ?
- Oui, pourquoi ? Tu en connais qui viendraient baiser avec nous ?
- Pas ici.
- Dommage tu me faisais mouiller pour rien.
- Je te baises.
- C’est pas pareil, tu n’as jamais essayé à plusieurs sur une fille.
- Tu me prends pour un débutant, j’ai du baiser plus de filles en groupe que toi d’hommes.
- Sortons de l’eau, j’ai faim.
Nous allons au mas, nus puisque personne ne peut nous voir, à moins que la voisine lointaine passe dans le secteur, elle est curieuse comme un pot de chambre, si elle nous voit je ne sais trop ce qu’elle ferait.
Nous arrivons pour manger des sandwichs. Nous les finissons quant quelqu’un frappe. Je me met la serviette et vais ouvrir. Je tombe sur qui ? Sur la voisine qui habite quand même à plus de 500 mètres.
- Je sais que je vous dérange. Vous baisiez tout à l’heure avec une belle fille qui me plait.
- Mais..
- Il n’y a pas de mais, j’ai envie de cette fille.
La fille en question entend tout et vient comme elle est : nue plus que nue dirait-on. La voisine ne demande plus rien quand la plus jeune, celle que je viens de baiser sort pour embrasser le voisine.
Le reste arrive, pour moi à la vitesse d’une avalanche.
Elles s’embrassent longuement, se caressent et la voisine aussi est nue. Elles restent debout, les jambes écartées avec les doigts de l’une sur les détails du sexe de l’autre. Elles se branlent partout, y compris pour la plus jeune comme elle aime, avec des doigts dans le cul.
Je recommence à bien bander. La voisine voit ma bite et la veut aussi. Elle fait assoir la jeune femme sur une chaise, lui prend la con dans la bouche et tend son cul vers moi. Elle mouille bien son arrière train, prend ma bite dans une main, la pose sur son anus et lentement elle recule pour que j’entre au fond de son cul. Je suis dans son endroit préféré certainement. Je ne me gêne pas pour aller et venir. Tant mieux la plus jeune femme m’ai fait jouir plusieurs fois: je suis très long à venir. Je sens les spasmes autour de ma bite. Je regarde la jeune voisine qui jouit elle aussi sous la langue de l’autre femme. Je crois que mon orgasme arrive quand je vois ses yeux de révulser.
J’étais venu pour faire un peu de jeune de baise : je baise sans arrêt avec deux femmes complètement dingues de baises. Ca ne dure pas un jour, ca dure un mois. Juste quand le voisin entre en disant qu’il a complètement oublié de me donner ses clés !

كيف نكت عمتي وبنتها حقيقية

اولا السلام عليكم انامارح اطول عليكم في قصتي هذه لانها قصيرة باحداثها ومارح اغامر متل غيري رح احكي الصدق وبس
كانت لي عمه متزوجه من واحدقرينا من العائلة يعني المهم الرجل ده كان غني جدا لما تزوجت به عمتي كان عمرها يعني20سنه وهو 32سنة المهم راحت الايام وراى الايام والا الراجل الي كان عني اصبح لايملك شيكل واحد وهو انجب من عمتي 5بنات احلى من بعضهم المهم اصبخت عمتي في حيرة كيف سوف تعيش هي وبناتها بعدما اصبحو فقراء كانت عمتي تاتي لجدتي لتاخذ منها ثمن الخبز والطعام الى انا ماتت جدتي واصبحتا عمتي لاسبيل لها هي وبناتها المهم كنت مرار عليهم بالصدفة سلمت على عمتي وكانت عمتي تبكي بكاء شدي قلتلها مابكي ياعمتي قالت انه لايوجد في البيت ولااي شيء يؤكل والبنات من امبارح ما اكلو شيء وهم يبكون في الغرفة مع العلم ان زوجها عندما افلس كان يدين للبنك بسته وخمسين الف دولار وقد حرجز البنك على بيتهم وهم الان يسكون كلهم في غرفة وصالة صغيرة المهم نزلت على عجلة من عند عمتي ورحت للسوق واشتريت لهم طعام وذهبت به اليه ولم يكن زوجها في البيت قلتلها خدي هذا الطعام يا عمتي واطعمي البنات فقالت عمتي من اين لك هذه النقود التي اشتريت بها هذا الطعام قلتلها تتدبر ومايهمك كتير المهم انو البنات تاكل وبس قالتلي شكرا يا عمتي مع العلم انني كنت اعمل في مهنه شريفه الا وهي بيع البناجون والحشيش والمخدرات عادي يعني شغلة شريفه الامهم اصبحت كل يوم اوديلهم طعام الا ان جاء في بالي يوم من الايامن ان اخد عمتي لتنقل معي بعض البضعاعة من الحشيش بما انها لم تكن تعمل منقبل في هذه المهنه لايمكن ان تنكشف المهم من بدي رحت لبيت  عمتي وقلتلها يا عمتي في شغلة بدك تعمليها باجرة عندواحد صاحبي قالتلي وماهي قلتلها في شنطه كبيرة شويه بدك توديها لعنده وتاخذي مائة دولار  على الفور قالت ماذا مائة دولار قلت نعم مائة دولار سالتني ماذا بداخلها فلم اجب واصرت مرة واتنين وثلاثة فقلت لها انو الشنطه ملينه حشيش ده خبطط العمر رفضت في البدية وبكت كثير قلت لها اذا كيف سوف تطعمين بناتك الي مش لاقين ياكلو بتعرف شوقالتي لي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
قالت شورايك  انك كل يوم تيجي تنيك عمتك وتجيب لنا طعام وبس ففزعت من كلامها ووافقت على الفور مع العلم انو جسمن عمتي رائع شضو شعر حرير لعند طيزها شفايف متل الفراولة صدر اي بزاز متل الشمام طيز ولا احلى من كده كلو على بعضوا ميه ميه قلتلها اذا تريدي ان تنتاكي ولا تنقلي الشنطه قالت لي نعم لانني عندما انتاك منك لوحدك ما حد رح يعرف ولاكنعندماانقل الشنطه والشرطه تمسكني مين رح يفلتني منهم قلتلها انتي حره متل ما بدك انا سوي قالت نحنا اليوم بدنا طعام قلت ماشي يلاااااااااا بينا يا احلى عروسه نادت عمتي على البنات ولانا اديت كل بنت منهم 1شيكل  وقلت لهم روحو اشتريو ورحو لعندنا اي على بيتنا المهم نزلو وبعد مالتاكدت انو مافي اي حد قلت لعكتي اذا يلااا نتةمتع خمسه دخلنا الغرفة وانا بديت احسس على جسمها وما هي الا ثواني الا وانا مولع ورحت مقلهاملابسها كلها وان نزلت كل ملابسي وبديت امصمص فيها شوية شوية وهي تغنج وتتمايع الان وصلت الا كسها الذي غرق من مائهاوصرت الحسو لها لحد ماحسيت انو جابت في تمي قلتلها مصي لي زبري ورحت ومسكت زبري وصارت تمص فيه لعند مانزلت كل حليبي في تمها وعلى بزازها قالت يلا دخلو وخلصني انا تعبت قلت لها ماشي ورحت رافع رجليها وحاطط زبري على باب كسها ومدخله شويه شويه لعند ما صار كله جوا في كس عمتي وصارت تصرخ وانا انيك فيها وافرك في بزازها وامصمص في شفايفها المه مافي نصف ساعة الا وبنتها جائت واننا موسامعين خطواتها وخلت علينا انا وعمتي الغرفة انا موماخد بالي وعمتي متلي كانت موصاحيه من كتر النيك حسي انو في صوت غريب من الغنج ونظرت خلفي واذا بها محاسن
بنت عمتي تنظر لي وانا انيك في امها والبنت دابت خالص المهم لما شفتها زدت في النيك حتى اصبحت عمتي تصرخ وتقول كمان دخلووووووووووو اهاهاهاهاه كمان اوفاوفاتوف  شو برك حلو يا محمد وان اقول لها ماامتعك يا عمتي وافوت واخرج في زبري لحد ما جاء ظهري قلتها بدي انزل
قالت لي جو نزل جوا حليبك حلو نزلت جو في كس عمتي وكل ده وبنتها واقفه عم تنظر لنا قمت عن عمتي وانا متعب جدا ونظرت الى بنت عمنتي
واذا بها شالحى كل ملابسها وبتفرك في كسها وتحسس على بزازهال فعدلت عمتي نفسها واذا هي ترى بنتها متل ما وصفت لكم فصرخت عمتي
شومتى انتي هنا قالت البنت لامها لما قلتي كمان وبرك حلو يا محمدفالت عمتي لبنت البسي ملابسم ولا تقولي لابويكي فالت البنت انا مارح اقول
لابويا اذا خليتي محمد ينكني قالت عمتي ماذا محمد ينكك كيف وانتي بنت  ولو محمد ناكك بتصيري مراه متلي يعني قالت البنت ما بعرف بدي محمد
ينكيني متل ما ناكك فنظرت الى عمتي والخوف قد ملىء قلبها خايفة من الفضيخة وخايفة على بنتهاقلت لعمتي عمتي شورايك انيكهافي طيزها متل
ما انتي عارفة ما بتنفتح ولا بياسر على بكارتها فقالت البنت نعم اريد ان انتاك في طيز قالت عمتاي بيوسع خرم طيزهايا محمد والبنت ما تتحمل زبك انتا
بك كبير وتخين وممكن يفسخها قلت لها لاتخافي ما رح اوجعها ولا افسخها لاتخافي في عندك كريم قالت نعم قالت لها تعالي وهالتي معك الكريمودهني لي زبري كي لايوجعك  فجابت الكريم ودهنت زبري ومددتها على السرير ووضعت تحت بطنها مخده اي مسند كي ارفع طيزها ورحت حاطط زبري على خرم
طيزها ومفوته شوية شوية لعند ما دخل نصفه وكانت البنتعم تبكي ولا تقول كمان دخلو يا محمد ايرك حلو انا ما سمعت هل الكلمة الا صرت اضحك وقلت
لها من وين عرفتي هل الكلمة قالت زميلاتي يحكون انو نحنا لنا كس والشباب لم اير حلو ويمتع وصر ت النيك فيها والمهم عمتي تنظر لي وانا انيك في بنتها وتتا لم على الم بنتها المهم عمتي بتقول لبنتها كده بيكفي خلص كفاية بتصدقو شو البنت قالت لامها لسه ما دخل زبرو جوات طيزي ونزل حليبو الحلبو الي دخل في كس واذا بدك خلي محمد ينيكك في طيزك وجربي المتعه ده حتعرفي وحتحسي انها امتعلك من النيك في الكس الي متل المغارة وصارت تضحك البنت وتقول ايوه ايوه يمحمد دخل كمان اه اه اهاه اهااااااااااااااااااااههاهاهاها وصرت انيك فيهم لحداليوم هدا واما انتقطع عنهم زبري ولا طعامي  تمنياتي لكم بالتوفيق  المخلص

Un dimanche dans les annales

C'est la 3ème fois ce mois-ci que ma femme repousse mes avances et, sans mauvais jeu de mots, ça commence à me gonfler. Elle dit qu'elle est fatiguée mais quoi de plus normal lorsque l'on passe ses soirées à jouer sur internet et à se coucher à une heure avancée de la nuit. Son dernier refus a été la goutte d'eau qui a fait déborder le vase. Enervé, j'ai fait quelques recherches sur internet, naviguant sur des forums où des hommes étaient dans mon cas et ce qu'ils avaient fait pour remédier à ce problème. Un lien menait vers un site où plusieurs méthodes étaient préconisées dont celle que je choisis.
Comme tous les dimanches, je me suis levé le premier et, vers 9 heures, j'ai réveillé mon épouse qui a pris son café avant de passer sous la douche. Nous habitons un plain-pied où la salle de bains est à l'opposé de notre chambre et il faut traverser le salon pour se rendre de l'un à l'autre. Ma femme a pour habitude d'enfiler ses dessous dans la salle de bains et de traverser toute la maison vêtue de son peignoir pour s'habiller dans notre chambre. Aujourd'hui, tandis qu'elle est sous la douche, je lui subtilise son peignoir sans qu'elle s'en rende compte. Au bout d'un certain temps, je l'entends crier :
« Chéri, tu n'as pas pris mon peignoir, je l'avais posé sur le meuble ».
Comme je ne réponds pas, elle sort de la salle de bains et demande de nouveau :
« Dis, tu n'as pas vu mon peig... ».
La question reste en suspens lorsqu'elle arrive dans le salon. Là, debout devant elle, il y a 4 hommes qu'elle ne connaît pas. Sans voix, elle me cherche du regard.
« J'ai invité quelques amis, ça ne te dérange pas ».
« Non, non, mais tu aurais pu me prévenir » murmure-t-elle en se cachant la poitrine d'un bras et son slip d'une main.
« Mais je l'ai fait exprès ».
« Quoi, pourquoi »
« Parce que ça fait des semaines que l'on a pas fait l'amour et que tu dois être en manque, toi qui d'habitude aimes le sexe. Comme j'ai l'impression que je ne t'attire plus, j'ai demandé à mes nouveaux amis de venir s'occuper de toi et, comme tu vois, ils sont bien équipés ».
En effet, les 4 hommes avaient leurs pantalons et leurs caleçons sur leurs chevilles et le sexe de chacun d'eux était bien plus gros que le mien. Ma femme fixait leurs membres et avala sa salive ce qui, chez elle, était signe d'excitation. M'approchant, je lui prends la main :
« Viens, je vais faire les présentations. Sabine, je te présente Bob, Fred, Loulou et Dédé. Ils sont sympas et je pense que tu leur fais de l'effet, vu leurs sexes dressés. Tu ne devrais pas les laisser comme ça ».
Pendant qu'ils se rapprochent de Sabine, je vais m'asseoir dans un fauteuil pour jouir du spectacle qui va m'être offert. Inquiète, elle ne sait que faire. Une main, puis une deuxième se posent sur son corps et la caressent. D'autres mains enveloppent ses petits seins et les pelotent avec vigueur. Ses fesses sont malaxés si fermement que le tissu de son slip lui rentre dans la raie. L'un des hommes glisse un doigt sur le côté du slip et s'écrie :
Elle n'est pas rasée, c'est une vraie forêt vierge, les gars. Et en plus, elle est trempée. Elle a l'air d'aimer ça. Je suis sûr que c'est une bonne suceuse ».
Sur ces mots, il agenouille mon épouse devant lui et lui tend sa grosse queue bien dure. N'ouvrant pas la bouche, il lui prend la tête et force le passage entre ses lèvres pour enfoncer son engin si profondément qu'elle ne peut retenir un haut-le-cœur. Bob ne cache pas son plaisir et procède à des va-et-vient tandis que les 3 autres se rapprochent pour avoir leur part. Sabine ne se fait plus prier et je la vois lécher leurs couilles, mordiller leur glands, engloutir leurs sexes avec excitation. Je ne peux me retenir de sortir mon sexe et de me masturber à la vue de ce spectacle. Je ne croyais pas ma femme aussi gourmande et capable d'avaler de si gros braquemarts.
Après les avoir bien chauffés, Fred couche ma femme à même le sol et écartant simplement le slip, la pénètre d'un coup sec, sans éprouver la moindre difficulté pour entrer. Loulou se met au-dessus de la tête de Sabine et lui enfonce son sexe dans la bouche. Dédé et Bob s'occupent chacun d'un sein en lui léchant et mordillant le téton. Toutes ces attentions et les grands coups de boutoir de Fred la pousse jusqu'à l'orgasme. Ses cris ne font qu'accroître l'excitation des hommes et chacun leur tour, ils lui défoncent la chatte en feu et ses cris se font de plus en plus fort.
« Elle adore ça cette salope. Attendez les mecs, on va la faire crier encore plus fort, dit Loulou en retirant le slip de ma femme et en la retournant pour la mettre à quatre pattes. Va chercher le lubrifiant ».
Complètement groggy, Sabine ne réagit pas mais je sais quel est le traitement qui l'attend. Elle m'a toujours refusé cette expérience et malgré quelques craintes, je suis tout émoustillé par ce que je vais voir. Dédé donne le tube à Loulou qui en asperge la rondelle de mon épouse. Après quelques passages pour le dilater, il enfonce un doigt puis 2 dans son cul. Elle cambre les reins pour offrir ses fesses et Loulou, doucement, y introduit, petit à petit, son membre jusqu'à ce que ses couilles touchent le cul. Cette progression a été accompagnée de petits cris mais c'est un hurlement qui a suivi lorsque qu'il s'est déchaîné dans son fion et ce, jusqu'à ce qu'il éjacule sur ses fesses. Les 3 autres ont suivi le même chemin, crachant leur semence également sur les fesses de Sabine. A la fin Bob me dit que si je veux je peux en profiter, le cul est grand-ouvert. Je ne peux y résister, moi qui ai toujours voulu l'enculer. Mon sexe, bien moins gros que ceux qui m'ont précédé, entre facilement dans son anus et après plusieurs passages, je me vide dans son cul, ce que j'ai toujours rêver de faire.
Aujourd'hui, mon épouse est fatiguée, toujours à cause d'internet mais j'y suis pour quelque chose. C'est un dimanche qui restera dans les annales.

انا وصديقة اختي

حدث ذلك عندما كنت في الصف الاول بالثانوية العامة. كان يوما من أيام الدراسة العادية وكنت أنتظر انتهاء الحصة لكي أعود إلى البيت. كانت هذه الحصة الأخيرة حصة فلسفة وقد بدت لي مدرِّسة المادة مثيرة في ذلك اليوم. أنا لا أحب حصص لفلسفة وكان من الصعب علي أن أركز على الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي في الصف/الفصل. كان شعرها الأشقر الطويل رائعا وكان يتموج كلما تحرك جسمها. كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا وضيقة على امرأة في منتصف الثلاثينيات. كانت ساقاها عاريتين وناعمتين. وعندما مشت نحو السبورة وأدارت لي ظهرها ، كان بإمكاني أن أشاهد فردتي طيزها تعلوان وتهبطان. كنت أفكر فيها تلك اللحظة كأنثى لا كمدرسة. كنت أتمنى أن أمد يدي إلى ثدييها الكبيرين وأتحسسهما وألحسهما.

ثم شعرت برغبة ملحة في أن أرى كلسونها فرميت أحد أقلامي على الأرض. وكان مقعدي في الصف الأمامي ومقابل طاولتها تماما لذلك فقد استطعت، وأنا ألتقط قلمي من الأرض، أن أسترق النظر إلى ما بين فخذيها العاريين الأملسين وأنا متلهف لاكتشاف لون كلسونها وقماشه. ولكنها، و يا للعجب، لم تكن ترتدي كلسونا واستطعت أن أرى كسها العاري. كان كسها محلوقا وناعما. ولسوء الحظ ، رن جرس المدرسة في تلك اللحظة. كنت في السابق أترقب انتهاء الحصة، لكن رغبة جامحة تملكتني في المكوث هناك المهم ، غادرت المدرسة أخيرا قاصدا البيت بأسرع وقت ممكن. وعندما وصلت إلى البيت لم يكن أحد هناك، أو على الأقل اعتقدت بأنني كنت وحيدا في البيت حينذاك. فذهبت إلى غرفتي وخلعت بنطالي الجينز وقميصي وانبطحت عاريا على بطني. وبدون أن أفكر، بدأت أحك زبي بالفراش محركا وركي نحو الأمام والخلف فارتسمت في ذهني فجأة صورة مدرسة التاريخ عارية من كل ملابسها. وسرعان ما انتصب زبي وأصبحت أشعر باللذة عند ضغطه بشدة على الفراش. فنهضت وأحضرت مجلاتي الجنسية من مخبئها السري في الخزانة. وأمسكت زبي ووضعت المجلات أمامي وبدأت ألعب بزبي وأنا أنظر إلى الصور العارية في المجلة. كنت مستغرقا في إمتاع نفسي عندما سمعت صوت انفتاح باب أحد غرف البيت. كان لا بد من مرور عدة ثواني قبل أن أستفيق أو قبل أن أتمكن من القيام بشيء ما. وما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ.

وبادرتني أمينة بقولها: "حسام، هل أنت هنا؟" فحاولت إخفاء زبي وقلت: "خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي"....فقالت: "لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ". قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة:" هيا ارفع يديك عن زبك" وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .

فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني:" ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: "أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك".كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها.

كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : " ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة". فقالت: "ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس". فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.

وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: "آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.

ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: "سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة". نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.

جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.

قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: " هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟" ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: "أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟" فاستغربت ذلك وقلت: "أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي". ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: "وهأنذا أول هؤلاء الشباب". فقالت: "أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: " أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أمامك وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا".

كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وأمينة تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كس أمينة حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس أمينة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي.ـ

كان منظرا بديعا ورائعا أن أرى أمينة تتلذذ وتنتشي وهي مغمضة العينين. كان منظرا يبعث على الاعتزاز والفخر في نفسي باعتباري منحت أمينة ما كانت محرومة منه منذ ثلاث سنوات وباعتباري قد أصبحت رجلا حقيقيا بعد أن تمكنت من إيصال سائلي المنوي إلى أعماق امرأة جميلة ناضجة كأمينة.

وحين بلغت الساعة الرابعة والنصف واقترب موعد قدوم أمي، كنت قد نكت أمينة أربع مرات أخرى وفي أوضاع مختلفة كان لها الفضل الأول في تدريسي وتلقيني.

بقيت أمينة في بيتنا لمدة أسبوع كنت أنيكها كل يوم 7-5 مرات وعندما حان موعد سفرها وودعتني بحرارة وكنت أحس بأنني لا أودع امرأة عادية بل امرأة كان لها شأن عظيم في حياتي فقد كانت أول من أتاحت لي فرصة تذوق الكس والتعرف على لذائذه ومتعه العديدة.

لم أر أمينة بعد ذلك اليوم. وانقطعت أخبارها عنا وسمعت يوما من أمي أنها تزوجت من أحد الأثرياء في الولايات المتحدة وسافرت إلى هناك لتقيم معه.

وقد مضى الآن على لقائي الجنسي مع أمينة أكثر من عشر سنوات رأيت خلالها العديد من البنات والنساء وعاشرتهن ولكن كس أمينة وجسدها الأنثوي الغض الناضج لم ينمحيا من ذاكرتي. وسيبقيان كذلك ما حييت.

Une première innoubliable

Bonjour à tous,
Je suis hétéro, marié, et comme beaucoup de mes contemporains j'ai toujours eu dans un petit coin de ma tête le fantasme de la bissexualité. Fantasme que je n'avais jamais eu l'occasion (comprenez osé) mettre en pratique. Car dans ma tête tout était bien clair. Le garçon devait être beau, tendre et surtout actif... car évidemment je rêvais de pratiquer la fellation et d'expérimenter la sodomie.
Or un jour, il y a quelques années maintenant puisque c'était à l'époque de l'antique Caramail, alors que je me promenais sur les salons en rapport avec cet obsédant fantasme, je fis la connaissance d'un mec, Stéphane. Je ne sais pour quelle raison ce garçon m'inspirait confiance et le contact fut immédiatement sympa. Mon nouvel ami me demanda ce que je recherchais ( comme il est usage de le faire ) ce à quoi je lui expliquai ma démarche... qu'il comprit aussitôt. Il me répondit alors qu'il était peut être en mesure de m'aider, à cela près qu'il était passif et non actif. Débuta alors une irréaliste négociation ( irréaliste mais qui m'excitait au plus haut point ). Steph était près à me recevoir chez lui mais à la seule condition que ce soit moi qui lui fasse l'amour et non le contraire. Je lui rétorquai que s'il s'agissait pour moi d'être sucé et de le sodomiser j'avais ce qu'il fallait à la maison. Il plia (à moitié) en m'accordant la sodomie mais qu'il ne reviendrait pas sur la fellation ( autrement dit il me suce et il me fait l'amour ). Dubitatif mais néanmoins TRES excité je finis pas accepter son offre. Il me donne son adresse et 30 minutes plus tard me voici rendu chez lui. Je découvre sur le pas de la porte un beau jeune homme, chevelure brune abondante, deux magnifiques amandes en guise d'yeux, un peu pale à mon gout mais qu'importe, et svelte... il portait un jean qui le moulait à merveille et une chemise blanche ouverte sur un torse imberbe... il me plut instantanément... Je crois que j'ai eu l'air un peu idiot dans son vestibule car je bredouillais n'importe quoi. Steph me mit à l'aise, m'offrit un café histoire de faire un peu connaissance. Les libations terminées il m'entraina dans sa chambre. Je ne pouvais plus reculer. Mais de toute façon il était tellement gentil, tellement doux, tellement adorable que je ne me voyais pas faire demi tour. Je me laissais guider. Sur le lit, il me posa une question qui me déstabilisa complètement... il me demanda si j'embrassais. Ma réponse fut des plus idiotes... un truc du genre " c'est comme tu veux, je ne veux pas déranger !". Il ne se le fit pas dire deux fois. Il approcha sa bouche de la mienne et m'embrassa goulument. Sa langue trouva rapidement la mienne et d'une manière tout à fait experte il alternait sensualité et fougue dans ce baiser qui dura une éternité. Inutile de vous dire que je n'en pouvais plus. lorsque nos bouches se désunirent, nous étions toujours à genoux face à face sur son lit. Stéphane me fit doucement basculer sur le dos, se pencha à nouveau vers moi pour réitérer son merveilleux baiser et je sentis sa main se diriger vers mon sexe. D'un geste qui ne souffrit d'aucune autorité il défit la boucle de mon ceinturon, dégrafa les boutons de mon jean, cessa de m'embrasser pour se concentrer sur la meilleure et surtout plus rapide manière d'enlever mon pantalon. Je ne savais plus où j'étais. J'étais comme paralysé par le pouvoir de séduction et la douceur de cet homme. J'étais électrisé par ses caresses, hypnotisé par chacun de ses gestes. Je sentis ses deux mains agripper mon jean, puis mon boxer. En redressant la tête je remarquai que mon amant avait glissé au pied de son lit et que mes jambes pendaient au bout du lit... j'étais à la totale merci de Stéphane... mon érection était douloureuse et, mentalement, je le suppliais d'y mettre un terme. Et là, en une fraction de seconde je crois que j'aperçu les portes du nirvana. Je sentis la bouche de mon bel amant s'abattre sur mon sexe, le happer à la fois goulument et tendrement. J'eus presque envie de hurler mon bonheur tellement ce fut une sensation merveilleuse. Stéphane était un expert en fellation, vous pouvez me croire. Il sut exactement quoi faire pour me faire réagir, sut prodiguer la caresse exacte pour me faire râler. Il me donnait tant et moi en retour j'étais incapable de bouger, incapable de lui rendre sa tendresse. Mais je crois qu'il sentait qu'il me faisait beaucoup de bien et que cela suffisait à son bonheur. La merveilleuse fellation fit monter en moi un orgasme que je devinai au max de l'échelle de Richter, aussi je me redressai, lui saisis le visage entre les mains avant de jouir car je voulais à présent qu'il me fasse l'amour ainsi que nous l'avions décidé plus tôt. Mon amant acquiesça, sortit un préservatif (pour lui) et un gel lubrifiant (pour moi). Là encore j'eu l'air totalement idiot lorsqu'il fut question d'appliquer le gel sur mon anus. J'ignorais totalement comment faire et me contentai d'en mettre un peu tout autour de mon orifice. Steph, amusé et attendri par ma maladresse pris le relai et me montra comment faire. je sentis son majeur s'enfoncer en moi ce qui me crispa, plus à cause de la surprise que de la douleur. Mon anus lubrifié Stéphane m'expliqua que la position la plus simple (selon lui) consistait au fait que je me mette sur le dos, les jambes relevées et écartées. Je m'exécutai et attendis avec impatience qu'il s'immisce en moi. Et là, le drame... je sentais bien que mon bel amant s'affairait mais il n'arrivait pas à me pénétrer. Pis encore, son érection s'effaçait peu à peu... il n'y arrivait pas. Je sentais sa gène, presque son désespoir. je lui demandai s'il y avait un problème avec moi ce à quoi il répondit que le soucis venait plutôt de lui... étant passif, il n'arrivait tout simplement pas à me faire l'amour. Le pauvre était au bord des larmes. Sa sensibilité me toucha. Je le pris dans mes bras, le rassurai, et l'embrassai tendrement. Mes mains caressaient sa belle chevelure. je ne sais pas si ce fut ce geste là qui le toucha mais lorsqu'il ôta sa bouche de la mienne pour reprendre sa respiration, il m'annonça qu'il avait un cadeau à me faire et le pria cette fois de ne pas l'interrompre. Je compris immédiatement où il voulut en venir. Il se laissa de nouveau glisser au bas de son lit, et repris la merveilleuse fellation là où il l'avait laissée... je crois que toute ma vie je me rappellerai le balai que menaient sa bouche, sa langue et ses mains sur mon sexe... j'avais présagé le degré Richtérien maximum, ce fut pire que cela. Par correction, alors que je sentis que j'allais lâcher la rampe, je mis de nouveau mes mains de part et d'autre de son visage et tentai d'ôter sa bouche de mon sexe, mais il répondit à mon geste par un râle et continua son manège. Alors... alors... dix secondes plus tard, je me sentis défaillir. J'hurlai comme je n'ai jamais hurlé de ma vie... tout mon être fut dévasté par cet orgasme. En 15 années de vie sexuelle, je n'avais jamais été submergé comme je le fus ce jour là. Stephane ne perdit pas une seule goutte de mon sperme, puis recracha discrètement ma semence dans un mouchoir en papier. Il se redressa et vint s'allonger à mes côtés. Bien que littéralement paralysé par l'assaut buccal de mon beau Stéphane, je trouvai la force de l'embrasser fougueusement. Son baiser avait l'agréable gout de mon sperme. Ma main alla directement chercher son sexe fou de désir et commença à le branler. Tout en le masturbant, je continuai à embrasser mon amant presque amoureusement. N'y tenant plus, je lâchai la bouche de Steph descendis plus au sud. Ma folle masturbation continuait. J'entendais mon hôte soupirer son bonheur. Ma bouche descendait toujours. D'abords je léchai ses seins, puis ma langue descendit le long de ses abdos magnifiques... enfin j'arrivai à son sexe... mon amant allait-il me laisser prendre son magnifique sexe en bouche. J'hésitai à franchir le cap, de crainte de le braquer. Mais Stéphane vint à mon secours, comme je vins au sien plus tôt. Mon bel amant compris mon envie irrésistible de le sucer et voyant mon hésitation, posa sa main sur ma tête et la dirigea vers son pénis. Je ne me fis pas prier et commençai à le sucer frénétiquement. Quelle sensation merveilleuse je connus là... son sexe était d'une douceur incroyable. Ma langue glissait le long de cette magnifique bite. Au bout de quelques minutes, Stéphane se cambra de bonheur et me prévint qu'il allait jouir... voulant lui rendre la pareille, je continuai à sucer mon amant jusqu'au bout. Son cri de plaisir me combla de bonheur... je sentis sa semence envahir ma bouche par jets violents et épais... encore une sensation merveilleuse que je découvris là... par curiosité j'essayai d'en avaler un peu mais revint vite sur ma décision... je n'en aimais pas le gout. Stéphane me tendit un mouchoir dans lequel je crachai son sperme.
Nous avons mis au moins vingt bonnes minutes avant de recouvrer nos esprits.
Nous nous séparâmes non sans se promettre de se revoir... je lui confiai alors mon désir, si possible , de passer une nuit entière dans ses bras... ce que nous fîmes quelques semaines plus tard... mais ça, c'est une autre histoire.
Cette fois là fut ma première et inoubliable fois avec un homme... cette fois là en appela beaucoup d'autres, notamment avec mon bel amant.
J'étais hétéro en franchissant le seuil de l'appartement de Stéphane... il a fait de moi le plus heureux des bisexuels.
Seb.

samedi 5 mars 2011

امرأة ساخنة

أنا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل متبلد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام ... كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام يعطر الغرفة بما يخرج من طيزه ومن فمه القذر ... أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا... وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد. في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس وزيارة مواقع الإثارة على الانترنت ...أشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام ... كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها ... ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به... لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية... كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي ... بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن الكلب ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن... فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسؤ سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك... صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه ووافقت بشرط إن لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من أفلام. وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت أعيره الأشرطة يشاهدها ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الأوضاع الجنسية الغريبة وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار إلى مستوى لا يوجد إلاّ بين الأصدقاء أو الأزواج وكنت ألاحظ شبقا جنسيا قويا في عينيه إثناء الكلام في السكس. في إحدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة وكنت لحظتها أشاهد فلما مثيرا وإصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو مازال يعرض ففقر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم أراه من قبل وجلس على طرف السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على أرجلي وأفخاذي العارية وأنا راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة ... لاحظت أن زبه بدأ يرفع البيجاما منتصبا وهو لايحاول مداراته عني بل يحاول ابراز زبه امام عيوني مدعيا تركيزه على الشاشة يطلق إثناء ذلك تعليقات بذيئة على ما يعرض امامه ... أما أنا فقد غبت في تهويمات من الخيال الجنسي وقد غرق كسي بالبلل أصبحت ابحلق في البيجاما المرتفعة غير مصدقة أن هذا الولد يملك آلة بهذا الحجم خاصة وأنا لم أرى زبا حقيقيا منذ سنوات عديدة وحتى الزب الوحيد الذى تعاملت معه لم يكن ممتعا... تهيجت هياجا شديدا وعدت أداعب كسي وأنا تحت الغطاء وكان ابن الكلب يراقب حركاتي بطرف عينيه وفاجأني بقوله عمتي ماذا تفعلين ووضع يده على يدي من فوق الغطاء وكنت خارج السيطرة فاستغل الوضع وأقبل على خدودي يقبلها بشغف شديد ثم تحول نحو عنقي وحلمة أذني ثم شفتي السفلى مصها بنهم ...لم يكن في استطاعتي سوى الاستسلام وتسليمه كافة مفاتيح جسدي المتعطش فأخذت جسده النحيل في حضني بقوة وبدأنا نأكل شفايف بعضنا ونمص ألسنتنا وأنا أتأوه بصوت واهن وهو يقول ( يا عمتي يا حبيبتي يا أحلى إمراة في الدنيا من زمان وأنا أشتهيك وأحبك وأتمنى أن أنيكك ) ثم خلع ملابسه ونزع عني قميصي حيث لم أكن ارتدي سواه وأصبحنا عراة تماما ... هنا تذكرت أن باب الغرفة غير مغلق بالمفتاح فقمت لأغلقه وعندما رأى وليد مؤخرتي لم يصبر حتى أعود إليه فلحق بي وضمني من الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وامسك نهودي بيديه كان زبه دافئا ولذيذا على طيزي الكبير وبدأ يحك زبه با أطيازي ونحن نئن من النشوة... أغلقنا الباب وعدنا إلى السرير وأخذت زب ابن أخي في فمي ومصصته أدخلته حتى حلقي تم لحست بيوضه وعانته الخشنة وأعطيته كسي يلحسه وقد استفاد الولد واكتسب خبرة من أفلام الجنس فها هو يلحس كسي أفضل من صديقتي وأفضل مما أشاهده في الأفلام الأجنبية ... لحس الولد الملعون كسي وعض بظري وجعلني اكشف عن جوع السنين والخواء العاطفي الذي عشته طوال عمري ...رفعت أفخاذي وفتحت كسي وطلبت منه أن ينيكني قائلة ( نيكني يا حبيبي نيك كس عمتك يا ابن أخي كسي جائع أشبعه بزبك الكبير ) فبدأ يدخل زبه في كسي على مهل وهو يقول ( يا عمتي الحبيبة ما أشهى كسك لن أدعك تشتاقين للنيك بعد الآن لن يفارق زبي كسك أبدا ) أدخل زبه كله في كسي وتحرك فوقي ضاغطا صدره على صدري ولف يديه حول عنقي يقبلني في كل مكان من وجهي وعنقي وزبه يدخل ويخرج في كسي وأنا أئن وأتأوه حتى جاءت مائي وطلبت منه أن يصب في فمي لأني أحب أن اشرب منيه وشربته بلذة ومتعه في تلك الليلة ناكني وليد ثلاث نيكات وخرج من غرفتي قرب الصباح . اليوم التالي انتظرت مجيء الليل بفارغ الصبر فقد تملكتني فكرة أن اجعل وليد ينيكني في الطيز و يفض بكارته إذ لم يسبق لي أن دخل زب في طيزي وجاء الليل أخيرا وجاءني نياكي حبيبي أخذته في حضني فضربني بزبه المنتصب كالصخر على أفخاذي والتصق بي وقبلني وقال يا حبيبتي اشتقت اليك وتمنيت أن انيكك نهارا ولكن لم أجد فرصة فأخبرته بأني أيضا اشتهيته طوال ساعات النهار وبعد التقبيل والمص واللحس وضعت كريما على زبه وطيزي وسجدت في وسط السرير وطلبت منه أن ينيكني في طيزي فأدخل رأسه وأخرجه عدة مرات حتى إتسعت فتحة الطيز وأدخل زبه كاملا في طيزي صرخت ألما ولذة آه يا حبيبي فتحت طيزي يا وليد يا نياكي أنا عمتك منيوكتك شرموطتك عذبني بزبك الكبير حك طيزى حتى يتورم ... ناكني بعنف وقوة وصب ماءه داخل طيزي ثم استلقى بجنابي فقمت ومصيت الزب ودموعي في عيني من شدة الشهوة والمتعه الجنسية ... يومها ناكني مرتين في الطيز ومرة واحدة في الكس وغادرني قرب الصبح أيضا استمرت نياكتنا أكثر من سنة وما زلنا نتنايك إلى الآن. في يوم من الأيام كنت مع زوجة شقيقي في المطبخ حيث فاجأتني بضربة خفيفة على أطيازي وقالت يا شرموطة ماذا يفعل وليد في غرفتك كل ليلة؟ فوجئت تماما بسؤالها وارتبكت فأطلقت والدة وليد ضحكة طويلة وفالت ارجوأن يكون مستوى أدائه جيدا وأن تكوني مستمتعة بزب ابن أخيك وعندما أحست بحرجي طبطبت على مؤخرتي ثم أخذتني في حضنها وقبلتني حتى أزالت خجلي وذهبت معي إلى غرفتي وهناك رويت لها تفاصيل ما يحدث بيني وابنها وليد شعرت بأنها تناقش الموضوع بشهوانية كأنها ترغب في نيك ابنها وطلبت مني أن أقول لوليد أن أمه تعرف كل شيء وانها سعيدة بأن ابنها اصبح رجلا ينيك النساء وعندما أخبرت وليد لم يهتم كثيرا.
سافر شقيقي في رحلة عمل تستغرق اسبوعين وفي أول يوم طلبت مني زوجة أخي أن لا أغلق باب الغرفة بالمفتاح تلك الليلة حتى تستطيع مشاهدة ما يجري داخل الغرفة ودأبت على ذلك كل ليلة وعندما علم وليد أن أمه خلف الباب تشاهده ينيك عمته أخذ يستعرض بزبه الكبير أما أنا فقد طلبت منها الدخول ودخلت وجلست على كرسي وأخذت تشاهد نيكنا وتشجع أبنها على المزيد من النيك وأنا أردد ألفاظا بذيئة وأغنج وهو يصفني بالشرموطة المنيوكة وزوجة أخي تضع يديا على كسها وبعد أن انتهت النيكة الاولى خرجت إلى غرفتها فقلت لوليد يبدو أن أمك مشتهية النيك فقال لي دعيها تنتظر عودة أبي لينيكها أما أنا فلن أنيك غير عمتي حبيبتي وشرموطتي المحببة. تقدم رجلا ميسور الحال يطلب يدي من أخي وعندما علم وليد بالأمر أصيب برعب شديد خوفا من أن يفقدني خاصة وقد أصبح مدمنا على كسي وطيزي وقال لي أنه سيقتل نفسه إن مكنت رجلا سواه من نفسي وأنه لن يستطيع العيش بعيدا عني وعندما أخبرته بأنه يمكن أن ينيكني بعد الزواج رفض فكرة أن ينالني رجل آخر مهما كانت الاسباب فنزلت عند رغبته وكانت دهشة أخي كبيرة من رفضي للعريس المناسب كما يظن هو ولم يفهم السبب الحقيقي لرفضي العريس غير زوجة أخي ... وبذلك أصبحت ملكا خالصا لأبن أخي ينيكني كل ليلة وينام في حضني حتى الصباح حتى صديقتي السحاقية قطعت علاقتي بها ومانزال حتى اليوم نعيش أنا وابن أخي