dimanche 6 mars 2011

خياط للسيدات

فى احدى محافظات بصعيد مصر كان عمى فتحى خياط للسيدات راجل كبير ولابس نظاره كعر كبايه ( ذى ما بنقول فى مصر يعنى نظره شيش بيش ) وكان بجوار منزلنا وانا كنت عنده باشتغل فى الاجازات الصيفيه يعنى هات دى ودى دى الى ان ينتهى اليوم واقبض سته جنيهات احس من ما فيش وكانت احلى ست تدخل عند عمى فتحى وياخذ مقاساتها بكل ادب حقيقى راجل كان مراعى لقمه عيشه والاحسن من كده كنت بوصل الطلبات للمنازل واخد بكشيش الى ان بتيت باتدريخ اخد انا المقاسات واتعلمت الشغله كويس جدا استاذ يعنى وكانت روحى مرحه كتير مع الكل وكسبت الجو من عمى فتحى بس فى الاخر عامل فقط الى درجه كانت بعض السيدات اكون انا بالطلب فاهم شغلى ومؤدب واخر حاجه كنت افكر فيها الجنس حتى جائت وحده جميله جدا للمحل وكانت تكبرنى بحوالى عشرة سنوات واخذت المقاسات لكن هذه المره يدى ارتعشت جدا لدرجة انها لاحظت ذلك عليا وذهبت ثم بعد ذلك حضرت الى المحل تانى وكان عمى فتحى فى المنزل وسألتنى عن عمى فتحى فقلت انه بالمنزل ساعه ويجى قالت لا انا مشغوله ودى فيه غلط حصل فى المقاسات ولازم اقيس تانى فقمت بعمل المقاسات ولكن فرق كبير لما كان عمى فتحى بالمحل غير لما كان غير موجود هذه المره وما ان لمست جسمها واذ بى لااسطتيع ان اكمل شى اخذتنى الرعشه بشكل واضح فسالتنى مالك قلت ولا حاجه اصلى تعبان شويه فقالتلى من ايه فقلت مش عارف قالت طيب كمل قلت حاضر وهى تعرف جيدا انى انا تعبان من جسمها لانه كان خطير جدا واثناء المقاسات واذ بيدى تتلامس مع صدرها وهى تحاول ذلك ايضا فكانت تتلذذ بهذه الملامسا الرقيقه حتى ان تركتها وذهبت الى ثلاجه بالمحل اشرب منها ماء لعل هذه اللحظات تمر ولكنها كانت رهيبه فانا مشتاق جدا ان اعيد ذلك ولكنى اخشى من ان تشكينى الى عمى فتحى واذبها صرخت بى وقالت خلصنى يلا كمل الا بداته فقلت حاضر ولكن حمره الخجل ياخذنى فقالت لى انت اول مره تشتغل هنا فقلت لالالا انا بقالى فتره طويله فقالت لى امال مالك ملبوخ ليه قلت مش عارف قالت انا عارف انت مجوز قلت لا علشان كدتعبان واثناء الحديث الين قطع الحديث دخول عمى فتحى الحمد الله انا كنت محترم جدا معها وفوجئت بعمى فتحى بيقولها انا اسف ( يادكتوره ) اتاخرت عليكى قلت لا ابدا انا بصرحه استغربت هل هى دكتره فعلا ولا عمى فتحى بيجملها المهم خلص عمى فتحى طلباتها وقالت لو اتأخرت ابعتهم مع العامل قال عمى فتحى حاضر مع السلامه ومشيت علطول حب الفضول قاتلنى ياعمى فتحى هى دى دكتوره قالى ايوه يابنى دى اخت فلان الفلانى راجل مسئول كبير قلت فى نفسى الحمد الله كنت هعق الدنيا وجائت الساعة العاشره ليلا ولازم نقفل المحل ولازم اروح اودى الحاجه دى ليه ولكن الحذ كل الحذر الوضع اختلف الخوف جميل وانا لا احب المشاكل وذهبت عندها بالمنزل وخرت الدكتوره من شباك البلكونه وقالتلى اتفضل اطلع حاضر فدخلت وطلعت على السلم مخلاص الوضع اختلف فتحت الباب واعطيتها الملابس ونازل بدون حتى ما اانتظر بكشيش ما انا اخذت البكشيش من لمسة صدرها عن عمد وهى بالمحل وفوجئيت انها قالت انتظر رايح فين تعال ادخل فهى كانت فاهمه الوضع احسن منى الف مره كررت كلامها ادخل وانتظر لما اقيس مش يمكن يكون عايز شغل تانى جلست انا كلى حيره من امرها وفعلا الا قريته لقيته لبست وخرجت امامى وهى لبسه وقالت ايه رائيك وانا كلمعتاد جميل رائع بس ولم انطق بكلمه اخرى فقالت لا دى واسع جدا من الناحيه دى تعاله شوف هى قالت تعال شوف وانا اتصمرت مكانى وبصوت عالى الله يخفى صوتها قالت تعال هنا وامسك انت هتعمل ذى ما عملت فى المحل ايه البخه بتاعتك دى انا خايف وعايز امشى وهى مصممه انى امسك تحت باطها وحول صدراها واسفل افخاذها وفى نفس الوقت سخنت جدا العقل بيفكر فى شى والشهوه فى شى تانى خالص فقلتلها تعالى غدا للمحل وعمى فتحى يظبطه على كيفك قالت لا انا مش فاضيه اتصرف وهممت ومدت يدى وكلى رعب وخوف من نفسى اولا فهى قمه من الجمال والجسم المنكان الرهيب اعمل ايه وهى بدات تتعمد ان اضغط عليها وكل ما اجى اسيب تقول لا انتظر حتى ان سالتها عن باقى افراد الاسره قالت كلهم خرجوا هو سوال هو سوال غلث ولكنه اراحنى نفسيا وناسيت كل ماخاه او تناست نفسى بداخلى ومددت يدى عليها ولكنها بعنفوان ويدى تعرف مكان الاحاسيس والمناطق المؤثره جيدا واذ بها تقول لى الوضع مختلف معاك تماما الا مايشوفك فى المحل من ادب ما يشوفك هنا وانت فى منتهى قلة الادب كمل اللى بداته فقلتلها دى حسب راحتك انتى اولا الزبون دائما على حق واما لحظات وسمعت انفاسها والتهبت شهوتها بداخلها وانا مازلت ازيد من احتكاكى لها من الامام تاره ومن الخلف تارة اخرى حتى اننى احتطنتها من الخلف زكان نوع القماش رقيق جدا لانه بتاع سهره ولكن يبدا انها حبت تجرب السهره الاول معايا واما ان ذبى كان منتصبا بشل رهيب وكاد يمزق ذلك الفستان الرائع وهى كبدر فى دوانها وحينما اخذت انفسها قالت لى وبكل هدوء ممنك تبوسنى واثناء البوس كانت تنطق بكل حواسها وهى عجيبه طريه ثم بعد ذلك مدت يدى على صدرتها ولكن هذه المره ليس للاخذ المقاس بل لاخذ ما بداخلهم من احمراروبياض فى نفس الوقت حتى انها سقطت على اقرب كرسى موجود وانا كنت اسرع خلفها لكى لا اعطيها فرصه من اجل ان اكمل ما بدائته وفاجا نظرت الى الساعه على الحائط وقالت خلاص كفايه كده علشان الاهل كلهم على وصول فقولت لها ممكن توصلينى لحد الباب الخارجى لحسن حد يفتح ويقول كنت باعمل اه جوه خالص قالت مش قادره اقف على رجلى اذهب بسرعه وفعلا ذهبت وانا نازل على السلالم كانوا هما صعدين عليها فقلت الحمد الله تمت على خير وسوف اكمل ما حدث من تطورات بعد كده لاننا بقينا اصحاب ولكن ،،،،،،،،،

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire