mercredi 28 décembre 2011

لقاء يوم الخميس

جلست وصديقي المقرب عاصم نتجاذب أطراف الحديث حيث تعودنا علي الألتقاء بيوم الخميس ونقرر بعدها أين نقضي سهرتنا معا وفي هذه الليلة اتي عاصم بعد الأنتهاء من عمله واتصل بي ليحدد موعدا مبكرا لخروجنا معا وفعلا تقابلنا علي ناصية الشارع الذي نسكن فيه فسألته أين سنذهب فقال لدي مفاجئة فلا تسألني واستوقف سيارة أجرة وقال للسائق مصر الجديده فوافق وركبنا معه ووصلنا ألي حيث قال وتحديدا علي شارع شهير بحي مصر الجديدة وهوشارع الطيران ثم تمشينا لأحد المحلات ودخلنا ليشتري سجائر واذا به يشتري علبة حلويات فاخره وخرجنا لنعبر الشارع ثم دخلنا بأحد العمارات الفخمه واستقلينا المصعد ألي الطابق السابع وتقدمني لباب الشقه وقرع الجرس ففتحت الباب سيده ممشوقة القوام ولها وجه جميل وقابلته بحرارة ففهمت انهم معرفة من مدة وبعد دخولنا قدمني لها وقال شقيق العمر وخيرة الأصدقاء بهجت فرحبت بي وذهبت لتعود بالشاي ونظرت لعينيه مستفسرا فأشار لي بالصبر حتي تأتي ونتحدث بوجودها أحسن وعادت من المطبخ تحمل صينية عليها أطباق الحلوي وأكواب الشاي ووضعتها أمامنا وقدمت لنا الأطباق وقالت لحظه وأنضم لكم ثم ذهبت ألي غرفتها لتعود لنا علي غير توقعي تماماوبينما هي بالغرفه تقرب مني عاصم وقال لا تنطق بكلمة واحده ولا تخبر أي كان بقدومنا لهنا تمام فقلت تمام وعندها صارحني بهويتها وهي السيدة نرجس زميلته في العمل وهي مطلقه وتسعي للحصول علي من يشبع رغبتها بأي شكل ولصلتي بها تواعدت معها مرارا ولكنهل طلبت مني أحضار شخص موثوق لتجربة ما فلم أجد غيرك  وها نحن أما الأمر الواقع فلا تخذلني معها وعاملها باحترام فقلت لك ما تريد وعادت هي وترتدي أفخر قمصان النوم ويعتليه روب شفاف بلون وردي جعلها تبدو كأميرة في قصرها وكنت حينها احملق فيها من فرط جمالها فتبسمت وجلست بجواري علي الأريكة ودعت عاصم ليجلس بجوارها وجلسنا سويا علي الأريكه وهي تتوسطنا وتفوح منها الروائح العطرة التي اذهلني عبيرها وبعدما تبادلنا الكلمات والضحكات ومر قرابة النصف ساعه وعرضت علينا تناول كوب من القهوة بالحليب وذهبت وهي تتهادي امامنا وبلغت منا ما تريد فلقد كنا نرشقها بعيوننا كالجياع وبينما كانت تمشي أمامنا ظهرت تقاسيم جسدها في ضوء الغرفه مما جعلنا في قمة الهياج وعادت تحمل الصينيه وعليها أكواب القهوة وجلبت بيدها وسيلة التحكم من البعد الخاصة بجهاز الريسيفر وحولت القناة علي واحده من امتع القنوات الجنسية وتدعي سبايسي جيرلز وكانت تعرض فيلما ساخنا جمع بين سيده وشابان وتبادلا مضاجعتها بحرفة بل وتشاركا فيها معا وعادت نرجس لتجلس بيننا كما كنت ولكنها من أثر المشاهد باعدت بين ساقيها واخذت تفرك بظرها بشده وتتأوه من اللذه والمتعه وتأوهت وقالت أأأأأأأأأأأأأأأأأه كم أتمني ورد عاصم وقال رهن أمرك وعندها مالت عليه وتبادلا قبله ساخنه وبينما كان يقبلها مد يده ليحثني علي الجرأة فمددت يدي اتحسس فخذها ويال هول ما أحسست به طراوة لم اعهدها في امرأة قط ولانت هي مع لمساتي لها بل واستغرقت في قبلتها مع عاصم وصرت اشاهد الفيلم واتحسس جسدها ومدت يدها لتداعب قضيبي من فوق ملابسي وأخذت تفركه بشده ثم قالت فك أسره فلقد اختنق منك اخرجه ولاتخاف فأخرجت قضيبي لتأخذه بقبضتها وتفركه كما تريد وأخذ عاصم يداعب نهودها وبعد قليل  وقفت وبدأت في التجرد من ثيابها وتتمايل أمامنا مستعرضة جسدها الفتاك وما أن وصلت لملابسها الداخيله قالت عليكم بها فلن أخلعها لكم ولاكن بعد تجردكم من ثيابكم وبينما كنا نخلع ثيابنا افترشت شرشف علي الأرض وجلست في انتظارنا وما أن انتهينا تمددت علي بطنها وقالت كل منكم يجردني من قطعه وهممنا سويا فقبض عاصم علي ظهرها ليجردها السوتيان ولم أجد أمامي سوي اردافها العاليه ويغطيها الكلوت المنقوش بزخارف جميله وزاد من اثارتي ملمس اردفها  حيث كان بياضها ظاهرا حتي من خلف ملابسها وسحبت الكلوت انا افرك اردافها واقبلها واتحسسها بلساني وهي تهتز امامي كقطعه من المللبن وبعدها  اعتليتها وقضيبي بين فلقتيها وفركت لها ظهرها وعندها قالت اصبر وقم عني فقمت وهي تتراجع أمامي واردافها تندفع أمامي وما أن استقرت علي ركبتيها تقدمت منها وداعبت بظرها واشفارها بقضيبي وتقدم عاصم وأخذت قضيبه بفمها وبدأت ترضعه وبينما كنت افرك أشفارها بقضيبي وسالت شهوتها دفعت قضيبي بفرجها وأمسكت بأردافها وهي تزمجربصوت مكتوم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأمم أأأأأمم أأأأأأأأأأأأأأأغغ أأأأأأأأأأأغغغ اااااااااااااااااااااهها اااااااااااااااااااااااااااااه اااااه ااااااااه اههه وتعالت صيحاتها مع سرعتي وعاصم يرمقني بعينه ويتعجب من تصرفها معي فقال هل تبادلني مكانك فسحبت قضيبي منها وتبادلنا الأماكن وما أن وضعت قضيبي بفمها أخذت ترضعه بنهم وعاصم يدك فرجها ويمنعها قضيبي من الصراخ وما كان منها سوي ااااااااااااااممم اااااااااااغ اااااااااااااااااخ اااااااااح اح ااااااح وهكذا ألي أن قذفت بفمها وظلت ترضع قضيبي حتي أزالت ما عليه من ريقها وبعدها قالت أصبر يا عاصم فتوقف عاصم وقالت من يكون تحتي ومن يكون فوقي وأشارت ألي لأنام ويكون مكاني تحتها وما أن تمددت بجسدي وثبت علي منقضه وجعلت قضيبي بفرجها وأخذت ترهز فوقي وتتأوه وقالت ماذا تنتظر ياعاصم خذ مكانك ولا تتواني في اشباعي لحظه وبدء عاصم بدفع قضيبه في دبرها وهي تصرخ بشتي الأصوات وتغمض عينها من شدة متعتها وكانت دفعات عاصم لها ترهز بها فوق قضيبي وهي تتأوه وتتمتم وتنوح بشغف وتقول أكثر أكثر أقوي وصراخها يملؤ أذني وصدرها يداعب وجهي مجيئا وذهاب وقذف بها عاصم وبينما كان يقذف صفعها عدة صفعات علأ أردافها وهي تقول أأأأأأأأأأأأأأااااااه أأأأأأأ÷هه أأأأأأأأأأأأخ اااااااخ أأأأأأأأأأأأأأأأأ؛ ااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااهه اهههههههههه حتي انتهي عاصم من القذف بها وتقدمها لترضع قضيبه وهي ترهز فوقي وارتعشت لمرات عديده لا أذكر عددها وانقبض فرجها علي قضيبي لدرجه صراخي فقبضت أحدي حلماتها وقضمتها بأسنانس ولكن برفق فتركت قضيب عاصم وصرخت ومع صرختها أنفرج فرجها عن قضيبي ولان وتدفق منيي بفرجها واستلقت علي صدري مغمضة العينين وغفونا قليلا حتي أيقظنا عاصم وقال ألم تكتفوا من هذا النوم هيا دعونا نستحم أولا ولا تضيعوا هذه اللحظات ودخلنا ألي الحمام سويا وكان شعورا جميلا أذ كنا نقذف بالمياه علي بعضنا ونلعب كما لو كنا بأحد شواطيئ العراة  وبعدها خرجنا لتناول وجبة من تحضيرها  وبعدها قامت نرجس بالرقص لنا وهي عارية وتبادلنا الرقص معها وأنهينا لقائنا بمضاجعتها مرة أخري سويا وتبادلنا المواقع وتعالت صرخاتها ولم تهدأ سوي بقذفنا معا في فتحتيها وهي مستلقية علي صدر عاصم وكنت خلفها ادك دبرها دكا وما أن سحبت قضيبي منها واشارت الي فتقدمت منها لترضع قضيبي  وعاصم تحتها وترهز عليه وتلعق قضيبي وما أن قذف بها عاصم ونامت علي صدره ودخلت الحمام ليلحقا بي وتناوبنا الأستحمام وخرجت لأرتدي ثيابي ولحقني عاصم وارتدي ثيابه وخرجت نرجس وهي ملفوفه ببشكيرها وشعرها يتدلي علي صدرها وتبتسم لنا من فرط متعتها وقالي عاصم سنذهب الآن وتواعدنا علي يوم آخر نقضيه ونبيت ليلتنا سويا  وخرجنا لنعود أدراجنا وعندها قال عاصم لا تحدث أحد بما دار من أحداث وهذا سرنا ولنستمتع به سويا وافترقنا بعدها كل ألي بيته ....اتمنا ان تكون القصة نالت اعجابكم ..تحياتى لكم جميعآ

قصص جنسية حقيقية - قصه جنسيه مثيره افضل قصص حقيقيه لسكس عربي , قصص ستعيشكم لحظات من المتعه واللذه عيشوا وتلذذوا بالجنس والمتعه الجنسيه افضل موقع سكس عربي-le paradis des récits coquins et des fantasmes. Découvrez nos histoires érotiques et partagez les votres..Toutes les histoires érotiques, histoires de cul, histoire de sexe et porno..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire