jeudi 29 décembre 2011

جعلوني عاهرة الجزء الثالث

أمسك حمدان بيد حسنيه يضعها بين أفخاذه من فوق الجلباب فقالت لأ ياحمدان
بينما لم تسحب يدها وتركتها بذلك الموضع بين فخذي حمدان وتحول حمدان من
رقبتها ليقبل فمها فتخمد أصوات حسنية تماما، جلست فاطمة وسط عيدان الذري تري
ما سيحدث بين أختها وحمدان فرأت أن يد أختها بدأت تتحرك بين فخذي حمدان
ويرتفع جلبابه رويدا وكأن شيئا ما بجسده يرفع الجلباب، كانت يدا حمدان تتحسس
جسد حسنيه وبدأ فى تحسس فخوذها وبدأ يرفع جلبابها ليدخل يده من تحت
الجلباب ليتحسس لحم فخذاها، ما أن لمست يد حمدان لحم حسنية حتى إنطلق من بين
شفتيها أنين وبدا جسدها يسترخي فأرقدها حمدان على الأرض بينما رفع ثوبها حتى
بطنها ثم جذب جلبابه رافعا إياه ليضعه فى فمه، وقتها رأت فاطمة شيئا ضخما
متصلبا خارجا من بين فخذي حمدان فتعجبت فاطمة عندما رأته فما يوجد لدي
ابيها وأخيها محمود متدلي وليس متصلبا كذلك الذي لدي حمدان، كان جسد حسنية
شديد البياض فكانت عينا حمدان تأكله بينما جثا بجوارها يتحسس فخذاها فيرتخيا
ويبتعدا عن بعضهما رويدا رويدا، رفع حمدان ثوب حسنية لأعلي حتى كشف ثدياها
فأطبق برأسه علي ثدياها يرتضعهما بينما حسنية صامتة تئن أنينا مكتوما حتى
لا يعلو صوتها وينكشف أمرها، أدخل حمدان كفه بين فخذا حسنية وإعتصر مكمن
عفافها فلم تطق حسنية وأطلقت صرخة سارع على أثرها حمدان بكتم أنفاسها بيده،
تعجبت فاطمة لم تتألم حسنية فهي لم تتألم عندما أمسكت صديقتها سميرة كسها
ولكنها شعرت بمتعة فتعجبت لصرخات أختها ولم تكن تدرك أن تلك هي المتعة
الحقيقية، بدأ حمدان يزيد من حركات يده على كس حسنية بينما بدأ جسدها يتلوي
كالثعبان وكان قضيبه ملامسا لبطنها فمدت يدها تفركه على لحم بطنها، بدل
حمدان وضعه وذهب تجاه قدميها ومد يديه ليسحب كلسونها بينما تقول حسنية بصوت
خفيض لأ ... حد يجي يا حمدان، كانت تقولها ولا تقاومه بل كانت تساعده برفع
وسطها لينزلق لباسها خارجا من ساقيها ويظهر كن بين شعر عانتها الكثيف ذلك
اللون الأحمر بين الشفرتين وزنبور منتصب ظاهر للعيان يبلغ حمدان بأن
الفتاه مستعدة تماما لقضاء حاجته، باعد حمدان فخذا حسنية ونظر بشغف لكسها وهو
يقول لها أأأه على كسك يا بنت ... كسك حامي زي النار، فترد حسنية بدلع
ودلال يلا يا حمدان خلص بدل ما حد يجي يفضحنا ... يلا خلص، إنكفأ حمدان بين
فخذا حسنية رافعا إحدي ساقيها لأعلي وبدأ فى إدخال قضيبه بداخل كسها، تعجبت
فاطمة مما تراه فكيف سيدخل ذلك الشئ الضخم بكس أختها ولكنها فوجئت بأن
أختها إبتلعت قضيب حمدان بكامله بداخلها وهى تتأوه مغمضة العينان بينما بدأت
تعتصر جسد حمدان بذراعيها، بدأ حمدان في تحريك قضيبه بداخل كس حسنية لتعرف
فاطمة أن هذا هو ما كان يحدث تحت الغطاء بين أبيها وأمها وتعلم بأن حمدان
ينيك أختها الأن فبدأت لأول مرة تشعر بشعور غريب بكسها حيث شعرت بأن بعض
أجزاء كسها تنتصب بداخل أمعائها، مدت فاطمة يدها تتفحص كسها لتجده مبلولا
بينما شعرت بذلك الشعور اللذيذ عندما تلمست كسها، أبقت فاطمة يدها على كسها
بينما ترقب حركة أختها تحت حمدان حيث بدأت حسنية فى تحريك وسطها وهى تقول
أيوة يا حمدان ... بحبك ... جامد يا حمدان جامد، بينما حمدان منشغل عنها
برضاعة حلمتها بينما مستمر فى حركة وسطه ليخرج ويدخل قضيبه بداخل جسدها، لم
يطل حمدان كثيرا حتى وجدته فاطمة يخرج قضيبه مسرعا ويبدأ فى التبول فوق
بطن أختها حسنية، أحست فاطمة بالقرف فلماذا يتبول الأن فوق جسد أختها ولكنها
وجدت أختها تلهث وهي تقول خلاص ... خلصت؟ فلم يرد عليها حمدان بل وقف
يتطلع حوله ليري إن كان يراهما أحد، مدت حسنية يدها لتضعها على بطنها بينما لا
تزال أنفاسها متقطعة ولامست يدها مني حمدان فبدأت تعبث بأصابعها بذلك
المني بدون أن يراها حمدان، وتعجبت فاطمة لماذا لا تشعر حسنية بالقرف من بول
حمدان هل يمكن أن يكون بول الرجال طيبا، قال حمدان لحسنية يلا يا بنت ...
يلا قومي قبل ما يشوفنا حد، فردت حسنية أهه ده اللي باخده منك ... إنت مش
أخدت غرضك ... خلاص حسنية ما بقالهاش لازمة، فرد حمدان يلا يا بنت قومي
وبلاش دلع، فنهضت حسنية تبحث عن لباسها ثم تنفضه من الأتربة وتبدأ فى لبسه
وهي تسأل حمدان كلمت ابوك؟؟ فرد حمدان تاني يا بنت .. تاني ... أنا قلتلك
لما يموت حاتجوزك خلاص، فردت حسنية بتلقائية ربنا ياخده ويريحنا، بينما يشير
حمدان تجاه أحد اركان الحقل وهو يقول لها يلا ... يلا روحي خلصي شغلك،
فردت حسنية وهي تبتعد طيب ... طيب يا حمدان ... كلها يومين وتيجي تترجاني
تاني، وإبتعدت حسنية بينما سار حمدان فى الإتجاه المضاد وبقت فاطمة وحيدة
إنتظرت فاطمة قليلا حتي إطمأنت أنهم قد إبتعدوا لتعود مرة أخري لمنزلها
وتخبر أمها بأنها لم تعثر على حسنية فلكمتها الأم فى صدرها وهي قائلة طيب
يلا غوري خلصي الغسيل، ذهبت فاطمة لتجلس أمام طبق الغسيل بينما لا يزال
ماثلا أمام عينيها منظر أختها وهي ممددة على الأرض وحمدان فوقها بينما قضيبه
يشق جسدها نصفين، كانت أسئلة كثيرة تدور بعقلها الصغير وكانت فى أشد الحاجة
لصديقتها سميرة لتسألها عما رأته بالتفصيل وكذلك لتسألها عن ذلك البلل
وتلك الإنتصابات التي حدثت بكسها
عندما عادت حسنية للمنزل وقفت تعد الطعام بينما كانت فاطمة بجوارها
تساعدها فقالت لها فاطمة أنا النهاردة شفتك انتى وحمدان، مدت حسنية يدها مسرعة
تجذب فاطمة خارج المنزل لتقول لها فى همس شفتي ايه؟؟ فردت فاطمة فى برائه
شفته بينيكك، وضعت حسنية يدها مسرعة على فم فاطمة قائلة فاطمة حبيبتي ...
إنتي قلتي لحد؟؟ ... أوعي يكون حد عرف، فردت فاكمة لأ ما قلتش لحد، فقالت
حسنية أوعي تقولي لحد ... علشان خاطر اختك، فردت فاطمه هو كان بينيكك ليه؟
فقالت حسنية مسرعة إنتي عرفتي الكلام ده منين؟؟ ... حأقولك بعدين لما نكون
لوحدنا ... بس اوعي حد يعرف، سمعت الفتاتان صوت الأم تصرخ بتعملوا ايه
عندكم يا بنات الكلب ... سايبين الاكل وقاعدين تتكلموا ... يلا يا بنت منك
ليها، أسرعت الفتاتان ليعدا الطعام بينما كانت نظراتهما تقول الكثير من
الكلام
مرت السنوات وصارت فاطمة فى الثانية عشر من عمرها وقد علمت الكثير والكثير
عن الجنس بعدما بدأت أختها حسنية تحكي لها عن الجنس وعن حبها لحمدان وأنه
سيتزوجها ولكنها علمت بعد ذلك أن أختها ترغب فى الجنس قفد رأتها فى أحد
المرات بينما كان أبو حمدان يمارس معها الجنس أيضا فإضطرت حسنية للإعتراف
لفاطمة بأنها لا تصبر على جسدها فهي دائما فى حالة هيجان كامل وهي التي كانت
السبب فيما حدث لأخيها احمد فقد كانت هي البادئة بإمساك قضيبه أثناء
نومهما سويا حتي تطور الأمر وبدأ يضاجعها عندما علم أنها فتحت نفسها فى أحد
الأيام عندما كانت تعبث بكسها، كانت فاطمة تتسائل هل فتحت نفسها هي أيضا ام
لا فقد كانت سميرة صديقتها تعبث بكسها ثم إستمرت هي أيضا فى ذلك العبث
منفردة، وفي أحد الأيام صارحت أختها حسنية بما يدور بخلدها فلطمت حسنية خداها
وهي تقول يا لهوي أوعي يا بنت تكوني ناوية تطلعي زي
...
قصص جنسية حقيقية - قصه جنسيه مثيره افضل قصص حقيقيه لسكس عربي , قصص ستعيشكم لحظات من المتعه واللذه عيشوا وتلذذوا بالجنس والمتعه الجنسيه افضل موقع سكس عربي-le paradis des récits coquins et des fantasmes. Découvrez nos histoires érotiques et partagez les votres..Toutes les histoires érotiques, histoires de cul, histoire de sexe et porno..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire