lundi 16 janvier 2012

جنس وحب حب وجنس

 عنوان القصة  الجنس والحب والحب جنس
.........................................................................................................
كانت بداية قصتي معها منذ أيام الثانوية والشيء الذي شدني إليها وأعجبني فيها جسمها الجنوني كان طولها 176 تقريبا وطولي 182 وكان لديها ذلك الطيز لاجميل الدائري الشكل فلقة طيزها واضحة وصدرها الجميل بيضاء البشرة عيناها خمرية اللون نحيفة الجسم كسها ليس له مثيل وشفاتها صغيرة جميلة ولم أكن أستطيع مقاومتها كانت تلك الفتات ابنة عمي ولم يكن لدي سوى عم واحد وله 3 بنات أكبرهم جمانه وعمرها أنا ذاك 17 سنه وكنت أكبرها بـ 16 يوما فقط وابنته الثانية تصغرها بسنة ونصف أي 15 سنه ونصف السنه والصغرى كانت لا تتعدى الـ 8 سنوات كنت أعشق جمانه واحبها وكلما رأيتها بالأعياد والمناسبات كان هناك شيء يشدني إلييها لم أستطع مقاومتها ، تقدمت لخطبتها لكنها رفضت هي وأمها دون سبب ولكن فيما بد عرفت بأم أمها قد دبرت لها شخص من أقاربها وكان عمره 28 سنه واسمه علي مثل إسمي وتزوجته فإمتلئ قلبي حقدا ونارا لن ولم يطفيها شيء ولم أستطع نسيانها ، بعد سنة واحدة أصبح إسمي بالنسبة لهم كابوس لن ينزاح عنهم ، ولم يتم زواجهما سنتين حتى توفي زوجها بنوبة قلبية ففرحت وقررة الذهاب للزواج منها لكن يوجد من سبقني لذلك وجلست أفكر كيف انتقم لنفسي وأربحها حتى وصلت الفكرة والذي ساعدني فيها ما كان يضاسق أفراد عائلتي مني وهو أني كثير التعرف على النساء واحب التعرف إليهم وممارسة الجنس معهم فكان لدي كثير من النساء الذين أقوم بممارسة الجنس معهم والشباب كذلك ، وقمت بإستإجار أحد الشقق ولم يكن الأجار غاليا مع اني كنت موظفآ بأحد الشركات الكبيرة لكني لم أت السنة والنصف بالشركة وكان المرتب منخفضا نسبيا لكن كل اهتمامي في كيفية الانقام فقط ، مع متابعتي لابنة عمي ( جمانه ) وزوجها الثاني عرف اي الأماكن التي يرتادونها ومتى فكنت أصطحب معي فتاتان أو ثلالث فتيات معي ونذهب نفس المكان الذي ذهبوا إليه حتى بدأت بالتقرب من إبنت عمي ، حين كانت تتركزوجها وتذهب للحمام كنت ألاحقها إلى أن أعطيته رقمي وأخذت رقمها ، وبعد مرور اسبوع كامل من عدم اتصالها بي فقدت الامل ولكن حدث الغير متوقع برن هاتفي النقال واذا بها جمانه فتسارعت دقات قلبي وقتها قبل الرد عليها لكن قمت بالرد واذا بذلك الصوت الجميل العذب يبدء بالكلام وقمنا بالحديث لمدة نصف ساعة واستمرينا لفترة بالكلام بالهاتف  ولم استطع مواعدتها بسبب زوجها حتى وصلتني أخبار عن زوجها بأنه سيسافرلمصر بسبب دراسته هناك لمدة شهرين تقريبا فاستغليت الفرصة وبدات بمواعدتها وجلسنا نتحدث حتى وصل الموضوع إلى سبب رفضها لي فاكتشفت بأن أمها السبب وليست هي وأخذتها إلى شقتي بعد محاولاتي في إقناعها بذلك ودخلنا الشقة وكانت الساعة الخامسة والربع دخلنا الحمام سويا لنأخد دش سريع ومع خجلها مني إلا أنها دخلت معي وقمت بوضع يدي على ظهرها فوق طيزها بسانتي واد وضممتها إلى وقبلها على شفايفها قبله كنت أحلم بها من سنوات واستمريت في تقبيلها قبلا حاره وأنا ممسك خصرها بقوة وقمت بخلعها ثيابها وان اقبلها حتى اصبحت عارية تماما وخلعت ملابسي بسرعة وتوجهت الى نهودها وقمت بلحسه ومصه ويدي على النهد الاخر اضغط عليه بقوة حتى اوشكت على تفجيرهما ويدي اليسرى تنزل على طيزها الذي لم ارى له مثيل وقمت بدعك طيزها واليد الاخرى تعتصر نهدها ونزلت الحس كل قطعة فيها ووصولا لكسها الجميل الناعم وبري اصبح كالصاروخ في اي لحظة قد ينطلاق وتوقفنا للحظة وفتحنا الدش ومسكت بزبري قامت باللعب فيه ومصه حتى اوصلتني الى قمن شهوتي فادرت وجهها على ناحية الحائط وانا خلفها وباعدت بي فخذيها وكانهما قطعة من الحرير ويدها على الحائط من فوق راسها ووضعت زبري على فتحة طيزها الجميل وادخلته في طيزها بسرعة حتى صرخت صرخة لم اسمعها بحياتي وقلت لها سوف تتعودين على هذا الوضع وهي تقول ارحمني شقيت طيزي حرام عليك أأأأأأأأأأه أأأأأأأأخ طيزي لكني لم اعرها اي اهتمام فكنت في قمت شهوتي وهي تتأوه من شدة الالم حتى اخذت على الوضع وبدأت تستلذ به و ادخلتها بعالم اخر من الجنس وقد انزلت في طيزها منيي مرتين وما ان اخرجت زبري منها حتى رات منيي علية مع بقع من دم طيزها حتى كاد ان يغشى عليها من شدة الخوف إلى انني سبقتها وقلت هذا في المرة الاولى فقط حتى تتعودي عليه وجعلتها تجلس على ركبتها وتمص زبري مع بقع دمها ةبعد انتهائها خرجنا من الحمام واخذتها الى غرفة النوم وطلبت منها النوم على ظهرها بحافة السري ورجلها متدلية على الارض ورفعت رجلها فوق كتفي وامسكت نهودها بكلتى يدي وادخلت زبري بكسها ببطء وصولا الى اخره وخصيتي تلامس طيزها وهي تتاوه وبدات بالاسراع في النيك وانا اعصر صدرها وهي تطلب مني الاسرع وتصرخ من اللذة آآآآآآآه أوووووووووووووف نيكني طلعوا من فمي أأأأأأأأأأأه حتى قذفت فيها ، واسترحنا قليلا واذا بزبري يقف مرة اخرى ووضعته بين نهديها وهي تضغط على نكتها من بين نهودها حتى قذفت على وجهها وداخل فمها وشربت كل الذي خلف بفمها وارتحنى قليلا وتفاجأت بساعتي وهي تشير إلى الساعة العاشرة والنصف فقمنا ودخلنا الحمام واغتسلنى واخذتها على سيارتها ، ولكن ذلك اليوم بالنسبة لي لن انساه وبعدها بدانى بالتواعد اكثر واكثر حتى رجع زوجها من السفر ومازلنا نتقابل متى سمحت لنا الظروف ،... اتمنا ان تكون القصة نالت عجاب الجميع ..            




قصص جنسية حقيقية - قصه جنسيه مثيره افضل قصص حقيقيه لسكس عربي , قصص ستعيشكم لحظات من المتعه واللذه عيشوا وتلذذوا بالجنس والمتعه الجنسيه افضل موقع سكس عربي-le paradis des récits coquins et des fantasmes. Découvrez nos histoires érotiques et partagez les votres..Toutes les histoires érotiques, histoires de cul, histoire de sexe et porno..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire