vendredi 6 janvier 2012

جعلوني عاهرة الجزء الثامن

  عنوان القصة ( جعلوني عاهرة ) جزء الثامن
 __________________________________________
 خرجت نورا لسيدتها فوجدتها واقفة ترتدي روب الحمام بينما تنظر إليها
فتجدها مرهقة ويظهر على وجهها أثار الإجهاد فقالت لها ليلي إيه مالك يا بنت ...
وشك مخطوف كدة ليه؟ فردت نورا متعلثمة أبدا يا ستي ... ما فيش حاجة،
فإستدارت ليلي متوجهه لغرفتها وهي تقول لنورا تعالي ورايا
دخلت ليلي حجرتها لتتوجه مباشرة تجاه سريرها ترقد عليه وهي تقول لنورا
إقفلي الباب وراكي، أغلقت نورا الباب بينما أفسحت ليلي مساحة من السرير عند
قدميها لتقول لنورا تعالي أقعدي هنا، نفذت نورا أمر سيدتها وجلست عند
قدماها فجلست ليلي بينما بيدها مبرد رفيع وطللبت من نورا أن تنظر لها كيف تنزع
الجلد الغير مرغوب به من قدمها ومن حول أظافر أصابع قدمها ثم قالت ها ...
تعرفي تعملي كدة، فردت نورا أيوة يا ستي، وأمسكت نورا المبرد بينما إستلقت
ليلي على السير لتضع باطن قدمها على فخذ نورا التي بدأت تفعل كما علمتها
سيدتها، كانت ليلي تضع باطن قدمها على فخذ نورا بينما تثني ركبتها بينما
ترتدي روب الحمام وهي عارية تماما من تحته، كان ساقيها يلمعان من ليونة
ونعومة بشرتها بينما بدأ نظر نورا يتسلل لتنظر لفخذي سيدتها وإختلست نظرة
لتصعد بها لأعلي فخذي سيدتها فرأت كسها واضحا جليا متضخما بما لا يتناسب مع
جسد ليلي، فقد كان كسها كبير الحجم بينما واضح المعالم حيث أنه خالي تماما
من أي شعرة يمكن أن تعكر صفاء بشرة عانتها أو شفراتها فكان شفريها الكبيران
بيضاوان من أثر نزع الشعر بينما يميل لون أطرافهما للون الوردي ويتدلي من
بينهما شفران أخران رقيقان يميل لونهما للون البني ويلتقيان سويا من أعلي
فى نقطة إلتقاء يبرز منها زنبور لم تري نورا في مثل حجمه، كانت ليلي سيدة
شغوفة بالجنس بينما زوجها مبتعد عنها بسفره في شركة البترول التي يعمل
بها، وقد تبادلت الجنس مع عدة رجال قبلما يبدأ أطفالها فى الإدراك، أما الأن
وعندما كبر الأطفال فقد إمتنعت عن ممارسة الجنس مع أحد سوي زوجها بينما
إستعاضت عن ذلك ببعض المكالمات التلفونية الملتهبة مع من لا تعرفهم، فكانت
تدخل غرفتها وتطلب أي رقم عشوائي لتبدأ بعدها فى إستدراج الطرف الأخر واصفه
له مدي شهوتها وحلاوة جسدها حتي تثيره، ومتي بدأ فى الإستثاره تتركه هو
ليتحدث عن مقدرته وأفعاله بجسدها لتغمض عينيها وتحول الخيال لواقع تتحسسه
بينما تتحسس جسدها حتي تأتي نشوتها، وإستمر بها هذا الحال طوال السنوات
الماضية ليأتي زوجها يومان بالإسبوع يطفي ما يستطيع من لهيبها، بينما كانت
ليلي قد إكتشفت اليوم أن كفا نورا الصغيرتان أشد إثارة لها من المكالمات
التليفونية فقد أعجبتها الفتاه منذ رأتها فى أول يوم وأدركت مدي جمالها وصغر
سنها الذي يجعلها عجينة لينة تشكلها كيفما يبدو لهالمحت ليلي عينا نورا وهي
تتلصص على موطن عفافها فبدأت تهتز بساقها بينما أمسكت بأحد المجلات تقرأ
بها لتعطي نورا الفرصة لتري كسها بدون خوف، كانت ليلي تهز ساقها بإثارة
فتارة يلتصق الفخذان ليخفيان كنزهما عن الأنظار وتارة ينفرجان فينفرج معهما
الشفرتان ويظهر ذلك اللون الأحمر الموجود بباطن الكس وكأنه يؤشر عن مكان
الولوج بداخله، كان باطن قدم ليلي ناعما كقطعة من الحرير بينما لمسات نورا
عليه وفخذها اللين الذي يحتضن القدم كالوسادة التي تحتضن رأس النائم قد
أثارا ليلي فبدأت تشعر بلل كسها بينما بدأت نورا تري الشفرتان يلمعان من أثر
بللهم، كان لإهتزاز ساق ليلي الأثر في حركة قدمها فبدأت تنزلق علي فخذ
نورا تدريجيا حتي وصلت لأخر فخذها بينما الإصبع الكبير قد إرتضم بعانتها
بالقرب من زنبورها، كانت ليلي تتمهل فى عملها حتي تري ذلك الكس الضخم لأطول
فترة ممكنة فقد كان لما فعلته شهيرة بها وتلك الصور التي رأتها الأثر في
تحريك شهوتها تجاه النساء بينما لم يغب عن مخيلتها ذلك المشهد للفتاه التي
كانت تلعق كس صديقتها وكانت تتمني أن يفعل أحدا ذلك بكسهافي نفس الوقت كانت
شهيرة جالسة بغرفتها تنتظر قدوم نورا فقد كانت فى أشد حالات هياجها، بينما
قد فتحت بعض الصور الجنسية تشاهدها ريثما تأتي إليها نورا، كانت شهيرة في
سن المراهقة بينما يغيب عنها رقابة الأب والأم فقد كان أبوها مشغولا بعمله
بينما الأم منشغله طوال انهار بجسدها وبمكالماتها التليفونية فقد كان بيتا
مفككا بمعني الكلمة كل من أعضائه منشغل بحاله الخاص تاركا الأخرين يفعلون
ما بدا لهم، كانت شهيرة قد بدأت منذ سن الحادية عشر فى دخول عالم الإنترنت
وتلقفتها الأيادي لتعلمها الشهوة الجنسية وترشدها لطريق الشات وغرفه وما
يدور بها، فشعرت بأن العالم كله من حولها يتحدث عن الجنس وكأنه لا يوجد شئ
أخر يتطلب الإهتمام بينما ساعدها على ذلك الشعور سنها الذي كان على أعتاب
المراهقة فغابت عن العالم الواقعي بالإنغماس في ذلك العالم الخيالي، كانت
شهيرة من هواة الصور فكانت تدقق بالصور جيدا ثم تنظر لجسدها محاولة مقارنة
ما تراه بجسدها بتلك الصور بينما عاش بخيالها فارس أحلام تراه أمامها في
أثناء محادثتها بالشات لأي شاب، حتي علمها أحدهم كيف تمارس العادة السرية
ومن يومها وهي تمارسها بإنتظام أغلب أوقات اليوم، لم تكن شهيرة من أولئك
الفتيات اللائى يفضلن الخروج من المنزل أو ممارسة علاقات خارجية فقد أخذها
عالم الإنترنت مبكرا قبلما تكتشف أن هناك أشياء أخري بالدنيا يجب أن تراها
منذ سنة تقريبا مارست شهيرة السحاق مع إحدي صديقاتها حينما كانت بالمدرسة
وتحدثا سويا عن الإنترنت بينما كل منهما تعتقد بأنها وصلت لما لم تصل إليه
صديقتها حتي إكتشفا أنهما يدخلان لنفس المواقع ويريا نفس الصور فبدأ حديث
جنسي بينهما تطور لممارسة السحاق بأحد المرات بدورة مياه المدرسة حيث لعقت
كل منهما كس الأخري ولكنهما توقفا عن ذلك بسبب إنتهاء العام الدراسي وعدم
مقدرتهما علي التلاقي خارج إطار المدرسة، وقد كانت نورا هي ثاني جسد
تتحسسه شهيرة بعد صديقتها وفرحت كثيرا لأنها ستجد من هو معها طوال اليوم
بالمنزل لتستطيع إطفاء شهوتها معه
في تلك الأثناء كانت نورا قد إنتهت من إحدي أقدام سيدتها لتضع ليلي القدم
الأخري مكانها ولكنها تعمدت في تلك المرة أن تضعها بين فخذي نورا قريبا
جدا من كسها بينما زادت من إنفراج فخذاها لإغراء الفتاه الصغيرة، دفعت ليلي
قدمها ضاغطه بها على كس نورا فصدرت أهه من بين شفتاها فأبعدت ليلي المجلة
التي تتصنع القراءة بها لتنظر لنورا قائلة إيه ... مالك؟؟ فردت نورا أبدا
ولا حاجة يا ستي، فأعادت ليلي النظر بالمجلة بينما علمت أن الفتاه ستستسلم
لما ترغب في أن تصل إليه فزادت من ضغط قدمها على كس نورا التي كتمت
أنفاسها لكيلا تشعر سيدتها، بدأت ليلي تهز ساقها بشدة ففركت أشفار وزنبور الفتاه
فلم تستطع التحمل وتوقفت عن العمل بقدم سيدتها وإكتفت بوضع كفيها علي تلك
القدم الغازية لتلك المنطقة الحساسة من جسدها، نظرت إليها ليلي وهي تقول
إيه يا بنت ... بطلتي ليه؟ فردت نورا بنفس لاهث بينما كانت عيناها في شبه
إغماءة حاضر يا ستي ... حاكمل، فإعتدلت ليلي فى جلستها عندما رأت ان الفتاه
قد إهتاجت بينما لم تحرك قدمها من فوق كسها بل زادت الضغط حتي أحست نورا
بأن قدم سيدتها ستولج بداخل كسها فأنت أنينا واضحا تلك المرة بينما هبت
واقفة لا تدري ماذا تفعل فقالت لها ليلي غيه يا بنت مالك ... مالك بتنهدي كدة
ليه؟ لم تستطع نورا الرد فهي لا تعلم ماذا تقول، فكيف تقول لسيدتها إنها
مهتاجة من حركة أقدامها ومن منظر كسها الضخم المودع بين فخذان من المرمر،
مدت ليلي يدها لتجذبها من فستانها بينما تقول بخبث أأأأه ... فهمت .... بس
دا إنتي لسه صغيرة على كدة، وقفت نورا لا تدري بأي كلام ترد فوقفت صامتة
بينما الخجل يقتلها فقد فهمت سيدتها ما بها، مدت ليلي يدها لروبها تخلعه
وتبقي عارية تماما على السرير لتستلقي بينما تنظر تجاه نورا التي زاغت
نظراتها من ذلك الجسد العاري المسجي أمامها ....... يتبع
... 

قصص جنسية حقيقية - قصه جنسيه مثيره افضل قصص حقيقيه لسكس عربي , قصص ستعيشكم لحظات من المتعه واللذه عيشوا وتلذذوا بالجنس والمتعه الجنسيه افضل موقع سكس عربي-le paradis des récits coquins et des fantasmes. Découvrez nos histoires érotiques et partagez les votres..Toutes les histoires érotiques, histoires de cul, histoire de sexe et porno..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire