vendredi 13 janvier 2012

احبها حتي الموت

عنوان القصة  احبها حتي الموت
.............................................................................
 أحبها حتى الموت

بداية العلاقة خطأ كبير لم اتعمد أبدا أن أسير اليها ولكنها الحقيقة اعترف بها بداية ونهاية محاولة أقوم بها هي مواجهة اليمة جدا مع نفسي ومحاولة السيطرة المطلقة عليها كانت صدفة هكذا سارت الامور بدار الاوبرا عزف وموسيقا هادئة جدا تعبق بالمكان وصداها تعكسه الجدران الزاهية بالزينة والأنارة الجميلة لاأريد من تلك اللحظات شيئا سوى انني اريد قضاء امسيتي والاستماع الى العزف لحظات جدا جميلة سرت بجسدي رعشة حتى ظننت أنني بلغت الذروة لحظة انارت أضواء الصالة وخرج العازفون والتقت عيناي بعينيها أحسست بغيرة قاتلة ونار متأججة تحرقني من شدة جمالها وجمال نادر جدا لعيناها من أين لك هاتين العينين الجميلتين كانوا بجانبي على المنضدة المقابلة نظرت اليهم يبدوا انهم عائلة واحدة زوج وزوجة وابنهم عائلة تبدوا من النظرة الأولى سعيدة ومترابطة بحثت وبضراوة حتى أجد نقطة ضعف استطيع بها اختراق الحاجز امامي او مدخل للكلام معهم والتودد اليهم لااستطيع الا ان اقول بضع كلمات صراحة شخصية فاتنة بكل معنى الكلمة مهذبة وانيقة وبسن الأربعين تقريبا تبدوا بنظراتها نوع غريب من الحزن القاتل ولاكنه يضفي رونق هائل لشخصية هادئة متزنة جميلة تعطي من الحب والحنان الكثيير ويفيض هيا لاحظت نظراتي التي تلاحقها من شدة اعجابي لم اعد اتمالك نفسي ربما هيا ايضا تملكها الفضول فوقفت وتوجهت الي مبتسمة وقالت ليا هل من شيء أو من أمر خاطىء تلاحظينه أو أمر غير مألوف هل تعرفييني هل اعرفك ثواني من الذهول حتى ادركت الحقيقة انها أمامي والحلم حقيقة الدنيا ضحكت من حولي صوتها رقيق جدا وهادىء يدل على شخصية متزنة ورقيقة ومهذبة لابعد الحدود وحنان لايعرف لمعنى الحدود شيء احسست بغصة ولم تخرج معي الكلمات من فرط توتري هيا من ابحث عنها هيا املي ومطلبي لكن بالنهاية استطعت الكلام واعتذرت وطلبت الغفران وبأنني قد أخطات ويخلق من الشبه أربعين ورغم حجتي الواهية التي لم تنطلي عليها استطعت ببعض من دهائي التعرف اليها والكلام معها بشغف وجنون وعرفت اسمها وانها طبيبة نسائية معروفة وتعرفت الى عنوانها بحجة انني بحاجة للمساعدة وانتهى اللقاء سريعا كأن لم يكن وطلبت ان ازورها ولم تمانع ودقائق حتى خلا المكان من زواره وساد الصمت وانا غارقة بأحلامي الوردية والتحضيير للقاء المنتظر ولم انتبه الا وأحد الموظفين يدعوني للانصراف لان الحفل أنتهى ويريدون أن يغلقوا المكان لم استطيع النسيان والتغلب على شيطاني ولاأريد الخوض بتفاصيل ماحدث لي وماعانيت وما شعرت ومايجول بخاطري سأختصر الكلام حتى أبعد الحدود ورقة وقلم وموهبة جميلة لاتعرف التعبير عن ذاتها الدفينة ومكنونات نفسها هكذا أوصف بالغباء وضعف الشخصية والازدواجية وبأنني غير مستقرة عاطفيا ولا نفسيا وازدواجية شخصيتي غير طبيعية ولاكن ما المغزى او المعنى من انني اسرد عليكم هذه التفاصيل المملة لاأدري أبدا ولا أريد أن اعلم بعد فترة استطعت التعرف على مكان عملها وكانني في عالم سحري بالغ الخيال ماذا ارتدي هل ستحبني هل تقبل ان تكلمني لان الصد مؤلم جدا والتجاهل بيدفعني احيانا الى التفكير بالانتحار جاء الموعد المنتظر دخلت العيادة بهدؤ وتحدثت مع موظفة الاستقبال بأن لدي موعد وطلبت مني الجلوس والأنتظار دقائق معدودة وأخيرا دخلت والقيت التحية بكل رتابة وهدؤ وشعرت بشعور دفين انه يوجد شيئ بحياتها غير طبيعي تحدثت الي وقالت لي أنت جميلة جدا وانيقة شعرت بفرح غامر من الكلمات والمديح وعندما سالتني مما تشكي ماهي المشكلة عندك لم ادرك ماأقول لكن فضلت فورا الكلام وبصراحة ابديت لها اعجابي الشديد لها وانني اكن لها احترام كبير وارغب ان تكوني صديقتي وانني احببتك ومن كل جوارحي حب عاشقة ولهانة بكل ما تعني كلمة الحب الجميل ابتسمت ليا ابتسامة هادئة وادركت انها لم تفهم تماما ما أريد ودخلنا بحديث بسيط عرفت من خلاله انها تشك بزوجها انه يخونها ويوجد برود كبير أو شرخ بعلاقتهم العاطفية والادهى من ذلك علاقتها مع ابنها اشتكت لي انه يعاملها معاملة سيئة وليست معاملة الأبن لأمه لااريد الأطالة انتهى نقاشنا بانها طلبت مني ان أقوم بغواية زوجها والتعرف عليه والتجسس عليه وجمع معلومات حتى اعطيها اليها من أجل ان تعرف ان كان زوجها مخلص لها او انه يخونها واعطتني تفاصيل مهمة عن مكان عملة وعلاقاته وانا استجبت لطلبها واعطتني مبلغا جيدا من المال لقاء الخدمة المطلوبة واحسست باعماقي بألم كبير لأنها لم تدرك حقيقة شعوري نحوها وماأريد من علاقتي معها لاكن قررت ان أقوم بما طلبت مني وبدأت بتنفيذ المهمة واعطيتها رقم هاتفي الجوال وانصرفت بعد أن اتفقنا على موعد آخر للقاء الأن اعتقد انني دائما كنت جيدة مع الكلمات ومن المهم أن أستطيع أن أشرح ماأفعله بقدر أن أفعل ماأفعله متى أقول ماذا أقول وأي كلمة أختارها أعلم أن بعض الرجال يكرهون سماع بعض العبارات المعينة ولا يطيقون حركات معينة ولا يعيشون بدون أخرى أنه الان جزء من عملي أن أعرف أين اضع يدي شفتي لساني ساقي وحتى أفكاري أي نوع من الضغط ولكم من الوقت ومتى أتوقف يمكنني أن أصبح قبلتك الأولى أو صورة مشوهة مقززة لك كل ماأعرفه أنه اذا فعلتها بالشكل الصحيح قد أصبح حلم حي يعيش ويتنفس في أعماق من أحببت ومن انا عاشقة لها ويمكنني ايضا أن اختفي فعليا وكانني سراب أو وهم لم يكن له وجود في حياتك لم أمارس الجنس فعليا ولم تلمس جسدي اي يد هناك شيء غامض أكرهه جدا لدرجة الموت حقد غضب أهانة تعبير لاأستطيع البوح به او التعبير عنه بكلمات سوى انني من المستحيل ومن المحال ان امارس الجنس أبدا في حياتي الا بطريقتي الخاصة جدا وبمستوى معين لاأرغب بشيء بديل عنه ابدآ
استجبت لما طلبت وأصبحت ممثلة بارعة أو جاسوسة أتقنت فن اللعبة من اجل الوصول الى الذروة التي أريد وكان اللقاء الثاني وبدات بسرد أحداث وهمية من صنع خيالي لاأساس لها من الصحة والحقيقة قلت لها التقيت به واستقبلني بترحاب شديد وقبلته قبلة لن ينساها واكدت لها خيانته وعلاقاته المؤكدة بنساء كثيرات جدا أساء لهن وحطم اعز مالديهن واستغل ابشع مايمكن للوصول الى غايته السوداء وهيا وكانها في حالة يرثى لها بكت قليلا واستدارت ليا قائلة كنت متأكدة من مشاعري ومن خيانته واهانتي واهمالي وأعطتني المزيد من المال وطلبت مني المزيد وان اكون عشيقة زوجها واعلمها بالمزيد من الاسرار عنه ولاكنني كنت بحالة كبيرة من الضيق لانني لم اصل الى غايتي المنشودة وحقيقة مشاعري تجاهها واتفقنا على موعد اللقاء ليوم آخر ومضت الايام مسرعة وبعد ثلاثة ايام التقينا ثانية في مطعم وتناولنا الغداء هناك وأعدت التمثيلية من جديد وأوهمتها انني التقيت بزوجها ومارس معي اقسى انواع الجنس والرزيلة وانه يريد المزيد وكثير من الكلام الكاذب وانا لم التقي بزوجها هذا ابدا ولاأريد ذلك انما اريدها هيا ان تعلم حقيقتي وحقيقة مشاعري ورغبتي بها وان تكون عشيقتي وصديقتي وايضا اعطتني مبلغا من المال ولكنها طلبت مني التوقف عن مقابلة زوحها وممارسة الجنس معه كانت مشكلة هيا طلبت مني الخروج من حياتها ولم تعلم غايتي لم ولن أفعل شيئا يغضبها وامتثلت لاأمرها ومضيت والحسرة تأكلني وبعد اكثر من عشرة ايام اتصلت بي ولم أصدق لحظة رنيين الهاتف وظهور اسمها على شاشة الهاتف رقص قلبي ولم ادري ماذا حل بي وأنا أجيب لقد طلبت مواعدتي في نفس المكان الذي كنا نلتقي بيه واخبرها بقصصي المزعومة ارتديت افضل ماعندي من ثيابي وتعطرت بعطري المفضل وذهبت لمقابلتها دخلت المطعم فوجدتها تجلس برفقة رجل لا أعرفه ولكنني توقفت لحظة وأحسست بأمر مريب لحظة تقدمت نحوها وجدتها توجه الحديث اليه وتقول له الأن لاتستطيع الكذب علي هذه عشيقتك التي كنت تنام معها وتخونني الان ادركت انه زوجها وأرادت المواجهة معه ولاكنني لااعرفه ولاهو يعرفني كانت لحظات قاتلة هو انكر معرفتي وأنني كاذبة في أي كلمة قلتها لها وأنا لم أتحمل المواجهة فخرجت مسرعة وأنا أبكي وعدت لمنزلي بحالة فظيعة وعصبية بالغة وتوتر رهيب بعد ساعة أو أكثر أتصلت بي وطلبت توضيحا لما شاهدت وطلبت مني الصدق قلت لها تريدين الحقيقة يجب أن تقابليني حتى أستطيع التبرير واريد الهدؤ وأن تستمعي ليا ولو للحظة واحدة وأعطيتها عنوان بيتي وماهي الا دقائق الا والباب يقرع وهيا غاضبة فتحت الباب واستقبلتها بكل ترحاب لانها حبيبتي ان كانت لاتشعر بيا ولاتهتم لأمري هذه لحظة المواجهة لن استتر بكلماتي واريد قول الحقيقة ومهما كان الرد اريد ان اتقبله مهما كان جلست بجانبها وبكل كلمات الحب اعترفت لها انني لم اقابل زوجها ابدا ولااريد ذلك ولااريد اقامة اي علاقة جنسية بأي كان ومهما كان لانني ارغب ان تكوني انتي شريكتي وصديقتي ولااريد شيئا اكثر من ذلك اريد محبتك وحنانك وحبي الغالي وكل ما في وجداني من حب **** وان اكون وفية لك صادقة بكل كلمة اقولها لك احسست انها تقاوم رغبتي ولكنها وافقت ان تكون صديقتي وان ازورها بأي وقت وانها ترحب بيا ايضا صديقة غالية على قلبها وكانت لحظات لااستطيع ان اوصفها ابدا ولااريد التعبير عنها لأي مخلوق كانت أجمل من الدفء في يوم عاصف وبارد احسست وبكل رغباتي الدفينة تتحقق معها وبملامسة يدي بيدها والتصاق جسدي المرتجف بجسدها تحققت أجمل أمنية عندي لحظة لامست يداها صدري وضمتني بحنان واعطتني أماني المفقود وحبي الضائع لحظات لامثيل لها لمسات دافئة وقبلات مجنونة كانت بارعة بكل شئ لمساتها اصابعها وهي تداعب مهبلي اعطتني نشوة فوق الوصف والخيال فارقت للحظات هذا العالم الكريه وبدأت تدب رعشات مجنونة بجسدي ضممتها بكل قوة احسست بكل حبها وهمست لها احبك بكل جوارحي ووجداني احبك حتى الموت لمسات رقيقة نهودنا التي تتقابل وارجلنا المتشابكة واحتكاكات اجسادنا وكل قبلة وكل عضة تهبني اجمل نشوة واعنف رعشة كانت أجمل ليلة واجمل علاقة ليسبيان لم اريد لتلك الليلة ان تنتهي لكنها المأساة وكل شئ احبه ينتهي بسرعة وافترقنا على ان نلتقي غدا وبأي يوم هيا ترغب برؤيتي وانا راغبة بكل ثانية ان اراها وأكون بقربها ولاابتعد عنها بكل الحب والوفاء تحقق المستحيل وتحقق الرجاء المفقود واصبحت صديقتها المقربة والقريبة جدا الى قلبي ووجداني وجدت في صداقتها اجمل المشاعر بين صديقتين والسلوى وأنست وحشة روحي يوميا لي زيارة لها في مكان عملها وكنت حريصة جدا على أن تكون فترة الزيارة صغيرة لاتتعدى الربع ساعة كحد أقصى كي لاأزعجها ولا تضجر مني ومن كلامي ومحبتي واحتياجي اليها ورغبتي أن أكون الصديقة الوفية التى لن تكون يوما سببا في ازعاجها نشرب القهوة سوية واحدثها قليلا واذهب مضت الايام جميلة حتى اتي يوم لم ادري سبب تغيير شعورها تجاهي رغم انني دائما احاول ان تكون زيارتي قصيرة واحيانا فقط نتبادل قبلتين وارحل فورا ان كانت مشغولة لكنها طلبت مني ان ازورها مرة واحدة في الأسبوع لاكنها صدمة عنيفة بالنسبة لي ولكن امتثلت الأمر وآخر لقاء كانت منفعلة بشكل غير طبيعي وكلماتها جدا جارحة ومؤلمة أنا أعلم أن اغواء رجل والتقرب اليه شيء يسير جدا ومتاح بسرعة واعلم انني ان وجدت رجلا يحبني بصدق ويتزوجني فأنه سوف يحافظ عليا ويحترمني ويحبني ويجعلني أميرة قلبه ولكنني لاأستطيع لاأتمكن لاأقدر أن أقترب أن أحاول لظروف كثيرة جدا محيطة بي وطبيعة أفكاري ونبض مشاعري خرجت مسرعة من عندها ودموعي تسيل لم اتدارك نفسي كيف خرجت كيف مضيت لم أشعر بشيء صدمة عنيفة ودوار شديد ثواني وأغمي علي استفقت بعد غيبوبة لأجد نفسي بمكان غريب هو ليس بيتي وعرفت انني في الم
ستشفى وان سيارة صدمتني بالشارع وانني الملامة لانني كنت اسير بشكل غير معقول بالشارع بعد ساعات من استيقاظي بدأت الرؤية تتضح ليا أكثر وأجمل مفاجأة انها حضرت لرؤيتي وتقف أمامي وتحمل ليا باقة ورد كالتي كنت أحملها لها بزياراتي لها وأمسكت بيدي وقالت لي ايتها الشقية لم أعرف مقدار حبك ليا ومقدار حبي لك الا اليوم وكانت اجمل قبلة واجمل محبة ........
قصص جنسية حقيقية - قصه جنسيه مثيره افضل قصص حقيقيه لسكس عربي , قصص ستعيشكم لحظات من المتعه واللذه عيشوا وتلذذوا بالجنس والمتعه الجنسيه افضل موقع سكس عربي-le paradis des récits coquins et des fantasmes. Découvrez nos histoires érotiques et partagez les votres..Toutes les histoires érotiques, histoires de cul, histoire de sexe et porno..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire